لا أكذب من طبيبٍ يتمنى للجميع الصحة الدائمة إلا مؤلفٌ يهدي كتابه للسيدة "حرمه"؛ لتهيئتها الجو المناسب للإبداع! "وزارة الثقافة والإعلام" بكبرها لم تفعل ذلك في تاريخها!