ـ عتاب السهلاوي وهزازي تحول إلى (هوشة) في البرامج الرياضية.
ـ قصص نسجت ومصادر مخفية تحركت وأحزاب خرجت كل فئة تنتصر للاعبها أو تقف ضد منافسها إلى المنتخب (لا بواكي) له.
ـ استرجعوا التاريخ وفتحوا له صفحات بيضاء ويتحدثون عن أجيال ووصفوهم بالمجتمع الملائكي، وتجاهلوا أن أحمد جميل وعبدالله سليمان كانا لا يسلمان على بعض ولا يأكلان على طاولة واحدة في معسكرات المنتخب لأكثر من 5 سنوات.
ـ للمرة الألف نتأكد أن المنتخب لم يعد مهما عند من يتسيدون المنابر كل يبحث عن غنيمة من تركة الأخضر.
ـ عندما تريد أن تنتقص من عمل أحد فإنك لن تتعب فقد تجد الخلل يبدأ من سائق الباص حتى رئيس الاتحاد.
ـ يبحثون عن خرم إبرة ينفذون من خلاله بحثا عن قضية، وإن لم يجدوا اخترعوها وكبروها وسوقوها، هكذا يتم التعامل مع الأخضر في أستراليا وفي كل مكان يذهب إليه.
ـ لم نعد نستمتع بأخضرنا ولا من أجله تبح حناجرنا، أصبحنا فقط نطارد الهوامش ونبحث عن ضحايا جدد نضمهم للقائمة.
ـ لحظات الفوز والفرح تمر دون أن يسأل عنها أحد أما الهوامش فإنها تصبح مثل كرة الثلج تكبر وتتضخم وتتحول إلى مواد إعلامية جاهزة لتوتير الأوضاع وتحزيب الجماهير، وزيادة تباعد المسافات فيما بينهم.
ـ خرج الأخضر من مهمة كوريا الشمالية بنقاط ثلاث وأربعة أهداف، ولم تكن المباركة بهذا النصر أكبر من السؤال عن أن كان كوزمين تعمد إخراج السهلاوي والإبقاء على العابد حتى يكون هو رجل المباراة.!!!!!!
فواصل
ـ صدمت كثيرا في الدكتور عبدالله البرقان في تعنده وتعامله مع الأهلي على أنه خصم وليس طرفا آخر في قضية هو القاضي فيها.
ـ سألته (تويتريّاً) لماذ لم يتضمن بيانكم حق الأهلي في الاستئناف. أجاب تضمنها القرار الذي أرسل للنادي وهذا هو المهم.
ـ سألت عن القرار ووجدته خاليا أيضا من حق الأهلي في الاستئناف.
ـ زادت صدمتي واستغرابي.
ـ وسألت لماذا يحاول الدكتور أن يشوه الصورة الجميلة التي سمعتها عنه.