ـ عقود وتواقيع وورق أكثر من جمع منها يشكو الديون والغرق..

ـ المهنية.. أن تجمع من المتابعين أكثر من البقية ولا عزاء للحقيقة أو المصداقية.

ـ المحترفون.. يراهم البعض بالملايين متخمين، يقولون ما لا يفعلون، ولا يهتمون بما يقدمون.

ـ السمسار أو السماسرة.. شخص أرّقه السير دون دفاتره.. لا يهم ماذا يقدم، الأهم أن تكون حقيبته بالمال عامرة.

ـ الإعلام الرياضي.. قليل منا عنه راض، في زمن تويتر أصبح صورة من الماضي.

ـ التحكيم.. لم يعد ذاك الرأي الحكيم، بل هو جدل وخلاف عظيم، ولا يمكن يوما أن يستقيم.

ـ الجوهرة.. منشأه تشعر وكأنها من أرامكو مستأجرة، صحيح هي مفخرة، ولكن أرضيتها سيئة مهترئة مبعثرة.

ـ اللجان.. كثيرة وأكثر من ثمان، ولكنها تدار من زمان، بمبدأ خرّب وبان عليك الأمان.

ـ العالمية.. في الرياضة صفة تأتي بعدها الزعامة والعمادة والملكية.

ـ التعاقدات.. أكوام من الوعود والأمنيات، وملايين من اليوروهات والدولارات تنتهي بهذا القابع على دكة التبديلات.

ـ القنوات الرياضية.. معقولة لا زالت تعمل وما زالت حية،.إذاً لنلقي عليها التحية، فقد باتت منذ فترة منسية.

ـ الرؤساء.. في نظرهم هم وحدهم حكماء، يجالسون ثلة من المصدرجية والمرتزقة والبؤساء.

ـ الصحافة الإلكترونية.. هي أشبه بالمنتديات الجماهيرية، تنشأ بدافع الميول والحرية وزيادة الشعبية.

ـ الكتّاب.. بعضهم تقرأ له وتسمع منه بلاغة وأفكارا وإيجازا وإطنابا، وآخر تزدري سطوره حتى ولو ألف كتاب.

ـ ملعب عبدالله الفيصل..هذا الحاصل، فاصل ونواصل.