عقد أمس، اجتماع لمناقشة تطوير الثقافة في المؤسسات التربوية والتعليمية ومؤسسات التنشئة الاجتماعية الأخرى، وذلك في إطار حرص القيادة الرشيدة على تكامل الجهود بين القطاعات المعنية بالشباب، للعمل معا من أجل تلبية احتياجات الجيل وتوفير الإمكانات والخدمات التي من شأنها رعايتهم وتأهيلهم علميا وثقافيا ودعمهم لتحقيق طموحاتهم والمساهمة في رفعة الوطن وتقدمه.
وقد رأس الاجتماع الذي ضم 19 وزيرا ومسؤولا من مختلف قطاعات الدولة وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل، بحضور وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، ورئيس الاستخبارات العامة الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز، والرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون المعلومات الأمير محمد بن سعود بن خالد، ووزير الدولة وعضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ونائب وزير الداخلية عبدالرحمن الربيعان، ووزير التعليم العالي بالنيابة الدكتور فهد بالغنيم، ووزير الشؤون الاجتماعية الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، ونائب وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالله الجاسر، ووزير العمل المهندس عادل بن محمد فقيه، ووزير الاقتصاد والتخطيط الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، ومحافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور علي بن ناصر الغفيص، ورئيس هيئة الخبراء بمجلس الوزراء الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، وأمين عام مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، ونائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، ومستشار وزير التربية والتعليم الدكتور سعد بن محمد مارق، والمدير التنفيذي لمشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الخضيري، والمستشار الثقافي بمكتب وزير التربية والتعليم عبدالله بن صالح الحسني.