* حينما تم اختراق حساب رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار الأمير سلطان بن سلمان، تعامل الأمير مع مخترق حسابه في "تويتر" بكل أريحية، ورد عليه بالرقم والتفصيل، وقبل أيام تم اختراق حساب وزارة المالية، وطرح المخترق العديد من التغريدات القاسية.. الوزارة استعادت الحساب وطمست التغريدات، وكأن شيئا لم يكن.. و"اللي مو عاجبه يشرب من البحر"!

* هل عجزت الهيئة الملكية للجبيل وينبع عن حل مشكلة 40 موظفا وموظفة وإغلاق هذا الملف الذي تحول إلى ما يشبه كرة الثلج؟!

* استقالة الأخ والصديق الدكتور "عثمان الصيني" من رئاسة تحرير صحيفة "مكة" أربك الوسط الإعلامي في المملكة.. حتى الصحف المنافسة خيّم عليها الذهول لفقدانها منافساً مهماً يوضع له ألف حساب ويستحق التقدير والاحترام.. الأمل أن يكون "أبو حازم" في طريقه لموقع آخر يخدم من خلاله مسيرة العمل الإعلامي في بلادنا.

* الأخ العزيز "خالد الدويرة" يقول: لماذا لا تقوم مؤسسات الحكومة بتقديم إيجاز صحفي فصلي أو نصف سنوي يكشف إنجازات المؤسسة على الأرض؟!

* في بلادنا بالذات -ولا أدري لماذا- يعتبر "المشلح" ثقافة إدارية غريبة؟ لقد خرج الأميران عبدالله بن مساعد وتركي بن عبدالله دون "مشلح"، وقاما ببعض الزيارات التفقدية خلال الأيام الماضية بشكل بعيد عن التكلف، وهذا يضع الكثير من وكلاء الوزارات في موقف محرج.. بعضهم لكثرة ظهوره بـ"البشت" ظننت أنه ينام به!

* لا أحد يدري ما الذي يجري في وزارة الصحة -إحدى أهم وزارات الدولة- تم إغلاق أبوابها أمام الإعلام.. ولذلك أعتقد أن الإعلام أمام تحد حقيقي، الوزارة ليست ملكاً خاصاً لـ"الوزير" وأصدقائه وزملائه حتى يغلق أبوابها أمام الناس.

* "عتبتُ على عمروٍ فلما تركته.. وجربتُ أقواماً بكيتُ على عمرو"..

عتبنا على الدكتور عبدالله الربيعة.. لكننا اليوم نبكي عليه!