زيارة سمو وزير الشؤون البلدية والقروية للمنطقة مرحب بها من المواطنين، وينتظر منها الخير للمزيد من التنمية والتطوير على مستويات المحافظات والمدن والقرى، ومن ذلك تحريك المشروعات المتعثرة، وحل الإشكالات عن المخططات المجمدة منذ سنوات، وإصلاح بنيتها الأساسية من: طرقات، وإنارة، وتمديدات للمياة والصرف الصحي، وإيصال الخدمات للقرى، وفتح مجمعات إدارية لها وهناك طلبات خاصة لمدينة أبها نلخصها فيما يلي:
• إزالة حي النصب القديم الذي هجره أهله وتخطيطه من جديد أو الانتفاع به حديقة عامة والنظر بفتح شوارع واسعة بحي "القابل والصفراء" تفك الاختنقات.
• حل التناقضات بتعويضات نزع الملكية وبخاصة حي "المفتاحة" ومساواته بالأماكن المماثلة.
• الإسراع في تنفيذ مخطط و"سط أبها" المعطل منذ عدة سنوات في حين عرضت مجسماته حين زيارة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- منذ ثمانية أعوام.
• وضع حلول عاجلة للنفايات والصرف الصحي حول قرى "علكم وبني مالك" كثيراً ما تأذى منها الأهالي وطالبوا بإزالتها دون جدوى مما كان له سوء الأثر على البيئة والصحة العامة.
• إيجاد حديقة للحيوانات تتوسط أبها الحضرية يتعرف من خلالها الأطفال والشباب على حيوانات المنطقة والحيوانات الموشكة على الانقراض كالفهد العربي وغيره.
• إيجاد مركز حضاري لمدينة أبها تقام به المناسبات العامة والمحاضرات المهمة والندوات والمؤتمرات وبجانبه مركز للمسنين توفر به متطلبات الأجيال المتقدمة بالسن.
• ترميم قلعة "شمسان" وتهيئتها لاستقبال المقيمين والمصطافين وتأجيرها لمستثمر يوفر بها الاستراحات والمقاهي بأسلوب عصري.
وفي الخاطر أمور كثيرة، لكن الزاوية لا تتسع.