أظهر استطلاع أن عددا أكبر من الناخبين غير راض عن معالجة إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما لجميع القضايا من الاقتصاد إلى السياسة الخارجية واختاروه أسوأ رئيس أميركي في العصر الحديث.

وأظهر الاستطلاع الذي أجرته جامعة كوينيبياك وشمل 1446 ناخبا مسجلا أن 33% من المشاركين وصفوا أوباما بأنه أسوأ رئيس منذ الحرب العالمية الثانية بينما اختارت نسبة 28% سلفه جورج بوش.

وانقسمت آراء الناخبين عند اختيار أيهما الأفضل فاختارت نسبة 39% أوباما في حين رأت نسبة 40% أن أوباما أسوأ من بوش.

وأظهر الاستطلاع أن معظم الناخبين اختاروا رونالد ريجان، الذي شغل المنصب لفترتين في الثمانينات كأفضل رئيس منذ عام 1945.