اتهمت راقصة أميركية، نجمة البوب بريتني سبيرز، بكسر أنفها خلال تمارين الرقص على أنغام إحدى أغانيها وعدم الاكتراث للأمر، بل الامتناع عن دفع تكاليف جراحة، اضطرت للخضوع لها بعد الحادث.
وقال موقع "تي إم زي" الأميركي، إن داون نويل، قررت إقامة دعوى على سبيرز، زاعمة أنها استخدمت للرقص في فيديو لإحدى أغنيات نجمة البوب.
وأشارت نويل، إلى أن الجميع في الأستوديو سمعوا صوت كسر في أنفها، لكن كل ما فعلته سبيرز، هو قول كلمة "أنا آسفة".
وقالت نويل، إنها أكملت التمارين، لكنها شعرت بألم شديد بعد نصف ساعة، فتوجهت إلى المستشفى، إذ تأكد أن أنفها مكسور ويحتاج إلى جراحة. وأضافت أن فريق سبيرز وعدها بدفع تكاليف علاجها الطبي، لكنها لم تحصل على دولار واحد.