استقر اليورو أمس قبل صدور بيانات التضخم التي قد تشكل رد فعل اجتماع البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع ويواجه من جديد معضلة تبني إجراءات جديدة لتحفيز النمو من شأنها إضعاف العملة.
وقلصت تصريحات رئيس البنك المركزي الألماني بوندسبنك ينز فايدمان الآمال التي عززتها تعليقات سابقة الأسبوع الماضي بأن تخف حدة معارضة ألمانيا لأخذ خطوات عاجلة لضخ أموال في منطقة اليورو.
وفي التعاملات المبكرة في أوروبا استقر اليورو قرب
1.3750 دولار الذي سجله في أواخر التعاملات في الولايات المتحدة يوم الجمعة الماضي.