• جاءت عقوبة التدريب الانفرادي لمهاجم النادي "الجماهيري" لتضع حدا لممارساته اليومية التي أثرت على مستواه الفني. كما أنها رسالة لزملائه لرفع شعار الانضباط في الفريق خلال المشاركات المقبلة، التي سيضطر خلالها النادي إلى الاستعانة بلاعبي أندية الدرجة الأولى.

  • واصلت إدارة النادي "الشرقي" تخبطاتها بعد أن اضطر المدرب الوطني لتقديم استقالته، بعد أيام من تعيينه بديلا للخبير التونسي في أندية الدرجة الأولى، هذه الفوضى الإدارية أقلقت المحتجين على الإدارة على مستقبل الفريق في ظل غياب الكفاءات المؤهلة لتسيير أمور النادي.

  • تسعى إدارة النادي "العاصمي" لإنهاء الموسم بأي طريقة كانت في ظل النتائج المتقلبة التي يحققها الفريق الأول منذ تولي المدرب "العربي" زمام الأمور الفنية، وابتعاد الرئيس عن دعم الفريق كما كان يحدث خلال المواسم الماضية، حينما كان الفريق ينافس على مراكز الصدارة بكل قوة.