تتجمع أعداد من المركبات التالفة على طرقات وشوارع محافظة المجاردة، وتتزايد بشكل كبير خاصة أمام ورش الصيانة وفي المواقع الخالية على الشوارع، مسببة عرقلة السير وتشويه المنظر العام.

وفيما اختفت السيارات التالفة بعد معالجتها من قبل البلدية إبان زيارة أمين منطقة عسير إبراهيم الخليل أواخر عام 2011 للمحافظة، إلا أنها عادت هذه الأيام وبشكل أكبر عن ذي قبل.

من جهته، أكد رئيس بلدية المحافظة المهندس عبدالله بن دلبوح، على أن هناك لجنة مع المرور من أجل حصر السيارات التالفة ومعالجة كل حالة حسب الاختصاص وترحيل السيارات التي لا توجد عليها لوحات إلى حجز المرور الواقع على طريق جدة.