• قد أختلف معك وقد أتفق، ولكن المعضلة التي علينا التعامل معها هو تأسيس أرضية ثابتة من الاحترام.. ولكل الأطراف، شرط ألا نحيد عن الثوابت الدينية والوطنية.

• الاختلاف طبيعة بشرية لا يمكن لنا إنكار وجودها، ولكن التعامل معها برقي هو لب القضية التي كثيرا ما ننسى التوقف عندها.. فلنختلف دون المساس بالثوابت..

• قيمتك تنبع من احترامك لأمك.. لأبيك.. لأسرتك.. لوطنك.. تعاملك معهم باحترام، وإظهارك هذا الاحترام للملأ هو المحك الذي يحدد مستواك الثقافي والاجتماعي.

• الفشل لم يكن نهاية الحياة.. ولن يكون لمن أدرك أنه قادر بحول الله أن يصنع الفرق.

• الصديق الذي يقترب من روحك ويلامسها ويحرص عليك كحرصه على نفسه عملة نادرة، فإذا صادفتها احرص عليها، ولا تفرط فيها فالصديق الصدوق هو بحق نعمة من المولى سبحانه تستوجب الشكر والحمد.

• أدرك أنك قادر على تحويل عملك مهما كان بسيطا إلى عمل ديناميكي.. كن مبادرا ولا تجزع، ولا تتعثر، وابحث على الطريق الذي تستطيع تمهيده لتصل إلى التألق بسلام.

• إذا قدر لك أن تكون شريكا أو قريبا من شخص لا يتحرك بإيجابية حاول الإمساك بيده إلى بر الأمان، وإذا عجزت عن تحريكه للاتجاه الصحيح فلا تجعل منه عائقا أمام أهدافك.

• لا تتوقف أمام أشخاص امتهنوا التقليل من قدر الآخرين فهؤلاء يأكلون أنفسهم قبل القضاء على غيرهم..

• التخطيط للمستقبل بدقة ووعي هو أنسب طريق لتحقيق المأمول بإذن الله.

• الارتجال في ردة الفعل مفيد، ولكنه لن يكون دوما الضامن لتحقيق المأمول..

• حياتنا عبارة عن رحلة سفر شاقة نوعا ما، ولكننا نجد فيها كثيرا من البهجة والسرور.. فلا تتوقف عند الأطلال تبكي نفسك.. حاول اجتياز العقبات، وتذكر أن الخالق سبحانه قادر على صنع المعجزات، فاطرق بابه سبحانه بيقين.

• ارفق بمن هم دونك فهم قادرون - بحول الله - على بقائك مبتهجا.

• احترم عملك واحترم العاملين معك وستجد أمامك تغذية راجعة تفوق المأمول.

• الوطن كيان واسع يحتضن الجميع العاق قبل البار.. اللهم لا تحرمنا الأمن والأمان وأدم علينا نعمتك.

• لمن أراد استشراف مستقبل المملكة العربية السعودية عليه الجلوس لشبابنا.. عندها سيدرك أنه أمام شباب واعد بحول الله.

• الحسد وباء يأكل صاحبه قبل غيره، حصن نفسك ولا تبالي.

• الحزن عارض طبيعي ملاصق للإنسان على اختلاف مراحله، لا تستسلم له، وتعامل معه على أنه عارض موقت سرعان ما يغادر ليعود بثوب جديد.

• السلبية معدية والإيجابية كذلك.. فلا تدمن مجالسة من امتهن نشر سلبيته في من حوله.

• ليس عيبا أن تشعر أنك خلقت لتكون داخل الدائرة لا خارجها ولا لتحوم حولها.. لكن حاول بأفعالك إثبات أنك تستحق ذلك.

• حول بيئة عملك إلى بيئة صحية تنتج الخير أينما وجهت.

• أنت قادر بحول الله أن تصنع الفرق.. تقدم بخطوات مدروسة ولا تجزع إذا ما تعثرت قدميك هنا أو هناك.

• الأسرة كيان قائم على العاطفة وعلى العقل معا، من الصعب أن تسير بسلام دون طرفيه، العاطفة ممثلة بالزوجة والأم، والعقل ممثل بالزوج والأب.

• لن تُجرح رجولتك لو ساعدت زوجتك في أعمال المنزل، كما لن تُجرح أنوثتها لو ساعدتك في تكاليف الحياة.. ولنا في رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام وأم المؤمنين خديجة - رضي الله عنها - أكبر مثل.

• إن الله سبحانه يأبى أن ننشغل بحب غيره.. فكثر من ذكره وتسبيحه وستجد أثر ذلك في حياتك وحياة من تعول بإذن الله.

• لكل فعل ردة فعل، واحترامك لغيرك يولد عادة احترامهم لك.

• احتسب أجر أفعالك كلها عند الله سبحانه - حتى حراك جسدك اليومي - تجد الخير أمامك وحولك ومعك بإذن الله.

• لا أعرف لماذا يتحرج بعضنا من عمره؟! إلا إذا كان عمره خاليا من أي إنجاز.

• المطالبة بالحق ليست عيبا، العيب هو تجاهل الأنظمة والقوانين والعمل على إخفاء معالمها وتعطيلها.

• الوقوف أمام من خالف النظام ليس عيبا، العيب هو السكوت عنه والأمر بذلك.

• ارفق بالعامل البسيط يرفق بك رب العباد.. أحسن إليه تجد البركة في حياتك بحول الله تعالى.

• الابتسامة حركة لن تكلفك كثيرا، ولكنها تترك خلفها كثيرا من البهجة والفرح.

• اعرف أن سقوطك اليوم لن يكون نهاية العالم، فهناك كثير من الفرص قف وارفع رأسك.. حاول واستمر في المحاولة، والله المستعان.

• آمن بنفسك وبقدراتك وتحرك من خلالهما، ولا تنتظر تصفيق الآخرين الذي ستسمعه عاجلا أم آجلا بحول الله.

• لا تتباكى على نفسك امسح دموعك.. أكمل مشوارك، أو ابحث عن مجال تحقق فيه ذاتك.

• المرأة تبحث عن احترام الزوج ثم حبه، لا على حبه ثم احترامه.

• الرجل قد يلتفت في البداية لمظهر المرأة ولكنه سرعان ما يتجاوز هذه المرحلة ليقف عند جوهرها.