أقرت المملكة إقامة يوم للتضامن مع الأطفال السوريين على المستوى الوطني.

وذلك نظرا لما يعانيه اللاجئون السوريون في مخيمات دول الجوار من أوضاع معيشية وإنسانية صعبة؛ نتيجة قلة الإمكانات المادية والمعنوية، وتهجيرهم من بلدهم قسرا بسبب الاقتتال الدموي في بلدهم.

ويأتي ذلك، من منطلق توجه المملكة الإنساني، وحرصها الدائم والمستمر والداعم في تقديم المساعدات الإنسانية للنازحين والمحتاجين في دول العالم ومنها الشعب السوري الشقيق.