• لم تكن ردة فعل المهاجم الشاب في النادي "الغربي" مقبولة بعد تسجيله الهدف الأول في المباراة الكبرى، حيث كشفت حركة يده مدى الضغوط النفسية التي عانى منها بعد قرار مدرب الفريق وضعه على دكة البدلاء في المباراة السابقة جراء هبوط مستواه وانخفاض تركيزه الذهني.

     

  • تمسك غالبية الأندية بحقوقها من خلال سرعة اجتماعها وظهور مسؤوليها على وسائل الإعلام أفشل مخطط رؤساء أندية يبحثون بكل الطرق عن أي تعويض مالي بعد انسحاب الشركة الكبرى من رعايتها.

     

  • صدمة الخسارة بخمسة أهداف هزت إدارة النادي "الغربي" كثيرا لدرجة أنها أجبرتها على إصدار البيانات والاحتجاجات على عمل بعض اللجان لعلها بهذه الخطوة تخفف من حدة النقد المتوقع من جماهير النادي التي باتت غير مطمئنة مع هذه الإدارة.