عين الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس، 5 وزراء جدد في تعديل وزاري يستهدف تعزيز حكومته قبل الانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل، بعد انتقادات لتعامله مع احتجاجات في القطاع الزراعي، تحولت لأعمال عنف الأسبوع الماضي. وكانت الحكومة الكولومبية استقالت بأكملها يوم الاثنين الماضي في إجراء ثابت قبل قيام الرئيس بتعديلات على حكومته، وعين الرئيس الكولومبي اميلكار اكوستا وزيرا للطاقة، وأوريليو إيراجوري وزيرا للداخلية، وألفونسو جوميز مينديز وزيرا للعدل، وروبين داريو ريسارالد وزيرا للزراعة، ولوز هيلينا سارمينتو وزيرة للبيئة، وقد احتفظ بمنصبه كل من وزراء المالية كارديناس، والدفاع خوان كارلوس بينزون، ووزيرة الخارجية ماريا أنجيلا هولجوين.