أدانت وزيرة الثقافة والإعلام الفرنسية أوريلي فيليبيتي أول من أمس، تدمير عدة مواقع سورية مصنفة جزءا من "التراث العالمي"، متهمة النظام السوري بأنه المسؤول عن "وحشية غير مقبولة".
وقالت الوزيرة في بيان "يجب حماية مواقع مثل مدينة دمشق القديمة ومدينة بصرة القديمة وتدمر وحلب القديمة، وقلعة الحصن وقلعة صلاح الدين والقرى الأثرية في شمال سورية".لأنها تعكس جزءا كبيرا من تاريخ البشرية حيث: حضارات الشرق، والمتوسط القديمة والحضارة الإسلامية مع الأمويين والسلاجقة. وأضافت "بدعم فرنسا أدرجت منظمة اليونيسكو كل هذه المواقع الأثرية، على قائمة التراث المهدد".