تشهد المملكة حراكا تنمويا في كافة المجالات بفضل الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، اللذين يؤمنان بأن الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار في العنصر البشري الوطني المؤهل بما يعزز النهضة الشاملة التي تشهدها المملكة في شتى المجالات، لذا فقد حظي التعليم العالي باهتمام بالغ من خادم الحرمين الشريفين، ونظرا لأهمية التقدم المعرفي والتقني الذي يشهده العالم حديثا، وتنوع طرق وأساليب التعليم المختلف، فإنه في مثل هذا اليوم من عام 1431 وافق خادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس التعليم العالي الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على لائحة التعليم عن بعد في مؤسسات التعليم العالي.