إضافة متعة وإثارة للمشاهد الرياضي من خلف الشاشة لا تصل لاكتمالها دون حضور معلق فانتازي خلف المايك يمتلك الموهبة التي يصنع منها سحراً في المفردة وخيالاً في الوصف وصوتاً رخيماً.

وفي زمن أصبح فيه المعلق لا يقل أهمية عن نجوم كرة القدم لم تكلف القناة الرياضية السعودية نفسها استقطاب معلّق جميل لدوري جميل، وأيضاً قد لا يفيدها صناعة معلق موهوب، حيث سيكون عقده جاهزاً من القنوات "المحترفة" كما حدث مع كل المعلقين السعوديين الذين غادروا القناة الرياضية بالضربة القاضية، وإثارة دوري جميل من بدايته كانت تستحق أجواء أجمل من تعليق يفترض على أقل تقدير ألا يقل عن مستوى التعليق في ماضيه الجميل زمن قدسي وداود ومحمد البكر والجابر إبراهيم وما نقول غير "الله كريم".

(ون تو)

* "كرة الندم" أن ترى مجتمعا رياضيا "مسلما" يقرأ القول الكريم [وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ] ثم يهتف بالألفاظ العنصرية في المدرجات أو في مواقع التواصل الاجتماعي دون الخوف من الوعيد الإلهي !

* لغة "الأكشن" الإعلامية تزيد من احتقان المجتمع الرياضي وتولد التعصب!

* فؤاد أنور .. من لا يعرف هذا الاسم العملاق في عالم كرة القدم؟

فؤاد مستشار فني (بارع) .. "فقط أقول" تذكروا ماذا يقدم حالياً زيدان للريال مدريد.

* ضربة معلم لأي رئيس ناد يفكر من الآن للتعاقد مع حارس العروبة رافع الرويلي.

* رئيس الشباب خالد البلطان بعيد عن الإعلام كثيراً لكن الإعلام لم يبتعد عنه لا خيرا ولا شرّا.

* في "تويتر" ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع.