• خروج المرشح الآسيوي بالطريقة التي حدثت لم يكن محرجاً له شخصياً بل أحرج المنتمين للرياضة، بالذات أن دوره اقتصر على الظهور الإعلامي طوال الفترة الماضية، دون أن يكشف حقيقة الأهداف التي أجبرته على ترشيح نفسه لمثل هذا المنصب ثم ينسحب قبل التصويت بساعات قليلة.

     

  • الاتهامات التي ساقها رئيس النادي "الشرقي" ضد وكيل المدافع الشاب المحترف في أحد الأندية الأوروبية بعد اقترابه من التوقيع مع النادي "الجماهيري" بعد مضي السنتين قد تجبر رئيس اللجنة الجديد على تغيير بعض بنود اللائحة لأجل ضمان إيقاف تعاقدات "الكوبري" التي لجأ إليها اللاعبون الشباب.

  • يوماً بعد يوم تكتشف إدارة النادي "الغربي" أنها بالغت كثيراً في منح الرئيس "المخلوع" الفرصة لأجل مساعدتها في إيجاد حلول سريعة قد تساعد الفريق في المنافسة القوية على آخر البطولات المحلية، خصوصاً وهي ترى وعوده مجرد كلام في الهواء تسبب في إحراجها أمام جماهير النادي الغاضبة.