تجاوز عدد العاطلين في إسبانيا 6 ملايين في الربع الأول من العام الحالي، مما يرفع نسبة البطالة في رابع أكبر اقتصاد في منطقة اليورو إلى 27.2% في أعلى مستوى منذ بدء تسجيل البيانات في السبعينات.

وقل ضغط سوق السندات على إسبانيا بعد أن ضخت البنوك المركزية الرئيسة كميات كبيرة من الأموال في النظام المالي العالمي، لكن التخفيضات التي أجرتها مدريد على الإنفاق بهدف استعادة ثقة المستثمرين دفعت البلاد إلى دائرة الركود.