إشارة إلي مانشر في عدد الثلاثاء 23/4/1434 رقم 4540 حول نقل متوسطة مندر العوص إلي مبني مدرسة عمرو بن شعيب نود أن نوضح التالي:

أولا: أن كلا من الحسين بن يحيي الخيري ومحمد إبراهيم طالع اللذين ورد اسماهما في التقرير المنشور ليسا وليي أمر كما ادعيا وليس لهما أبناء لا في الابتدائية ولا في المتوسطة.

ثانيا: أن قريتي الرصعة وثعابة مخدومتان بمتوسطة عمقة وهي أقرب لهم من مبني المتوسطة السابق.

ثالثا: أن غالبية طلاب قري عثالف وضاحية يدرسون في مدرسة عمرو بن شعيب منذ انتقالها لمبناها الحكومي قبل عدة سنوات بموجب إحصائيات رسمية قدمت لمدير عام تعليم عسير.

رابعا: أن المبنيين السابق والحالي يقعان ضمن النطاق الحضري للشعبين حسب تقرير إمارة منطقة عسير رقم 264 وتاريخ 2/1/1424 وقد تقدمت بطلب لمحافظ رجال ألمع بإحالتي أنا والمذكورون للجهات المختصة للتحقيق في مصداقية شكواهما بحكم مسؤوليتي الاجتماعية كنائب رسمي للشعبين ولكوني ولي أمر حقيقيا.

وإبراء للذمة أري ضرورة إخلاء المبني السابق تماما من الطلاب لوجوده بجوار محطة التحلية، حيث يستنشق أبناؤنا عوادم وغبار أكثر من 200 وايت يوميا، وأطالب بفريق طبي متخصص لقياس نسبة التلوث في الموقع الذي سبب لأبنائنا الطلاب أمراض الجهاز التنفسي ثم من يتحمل مسؤولية الكارثة لو حدث خلل في أحد الوايتات وانحرف عن مساره أثناء انصراف أو حضور الطلاب.