أكدت رئيسة مجلس جائزة الأميرة عادلة بنت عبدالله العلمية والإنسانية ورئيس مجلس إدارة جمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان الأميرة عادلة بنت عبدالله أن وجود المراكز المتخصصة وتأمين المعدات الحديثة والسبل المتطورة للرعاية الصحية والعلاج أسهمت في رفع نسبة الشفاء من المرض إلى 90%.
وأضافت في كلمتها في حفل جائزة الأميرة عادلة العلمية والإنسانية في دورتها الثانية أول من أمس أن جمعية سند باتت تطور من آلياتها لتقديم الخدمات لكل ما يتعلق بالطفل مريض السرطان وبيئته، مبينة أن الجائزة أسست بالتوافق مع أهداف الجمعية لتتكامل مع جهودها في دعم الأطفال المصابين بمرض السرطان.
وأشارت الأميرة عادلة إلى استحداث فرعين جديدين للجائزة، الأول يعنى بالخدمات الصحية المساندة، والثاني يختص بالمتطوعين، مثمنة رعاية وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين للحفل وكل الرعاة الماليين لحفل الجائزة وجمعية سند الخيرية.