قال نائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلطان "إن المملكة بكل ما عمل فيها من تطوير أثبتت أنها القاعدة الفكرية والعلمية. ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية التي تحظى باهتمام الدولة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، قد أولت الدور الكبير الذي سيمنحها إن شاء الله مستقبلاً أكبر وأقوى، ليس فقط في الشرق الأوسط، وإنما في العالم أجمع إن شاء الله من ناحية التقنية وتطويرها".
وبين الأمير خالد بن سلطان لدى زيارته أمس مقر مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية أن التعاون بين وزارة الدفاع ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية مستمر كما هو الحال مع كل القطاعات، مستشهداً بالتعاون الموجود الآن لتطوير تحلية المياه بالطاقة الشمسية، معرباً عن تفاؤله بهذه المبادرة التي ستكون علاجاً لأهم خطر يواجه المملكة من ناحية المياه وشحها.