• فضل مسؤول اللجنة الأولمبية الآسيوية صاحب التصريحات الرنانة الظهور هذه المرة بمظهر المسؤول الخليجي الوحيد الذي يملك الحقائق دون سواه، معتقدا أنه بكشف حقائق سابقة بخصوص المسؤولين الرياضيين الخليجيين سيجد تعاطف الشارع الرياضي بعد جرأته في كشف هذه الأسرار.

  • نجا مدرب المنتخب "الخليجي" من الإقالة بعد أن حقق لاعبوه فوزهم الأول من ركلة جزاء ما جعل هذا المدرب يسارع في الإشادة بدور الجماهير خلال المباراة وتوقعاته أنهم كجماهير أيضاً سيسهمون في وصول منتخبهم للمباراة النهائية وتحقيق اللقب الذي طال انتظاره طوال 40 عاماً.

  • فوجئ الإعلاميون الموجودون في تغطية البطولة برفض مسؤول فيها، التطرق لمصير مقر البطولة المقبلة خصوصاً وهم كإعلاميين ظلوا منتظرين لقاءه بعد الاجتماع المطول الذي تجاوز 4 ساعات من أجل كشف مكان البطولة المقبلة.