• دخول النادي "الغربي" في أزمات عدة خلال الأيام الماضية، أجبر الإدارة على اللجوء لعضو الشرف الذي يجد دعما جماهيريا من أجل مساعدتهم في إغلاق هذه الملفات، بالذات فيما يتعلق بتهمة الرشوة التي أجبرت الإدارة السابقة على الرحيل، في الوقت الذي لم تقدم هذه الإدارة أي عمل يسهم في تطور الفريق، بل على العكس استمرت المشاكل.

     

  • بدأ أعضاء شرف النادي "القصيمي" في رسم الخطوات القانونية، التي تضمن موافقة الشخصية التي كانت قريبة من ترؤس النادي الجار والمنافس التقليدي في فترة سابقة، هذا التخطيط جاء بعد تمسك الرئيس الحالي بالاستقالة، بعد أن ضخ ملايين الريالات في خزينة النادي خلال الأربع سنوات.

     

  • اضطرت إدارة النادي "العاصمي" إلى صرف باقي مستحقات لاعبي الفريق، بعد أن لمست انخفاض الروح القتالية لديهم خلال المباريات، خاصة أنها تأمل في المحافظة على اللقب متى عادت الروح القتالية مرة أخرى، إضافة لجلبها لاعبين لتقوية بعض مراكز الخلل.