بدأت الحساسية ترتفع لدى رئيس النادي "الشرقي" مع ضغوطات التجديد لأبرز لاعبيه التي تتناقلها وسائل الإعلام وأصبح لا يقبل بأي نقد له ولا لإدارته، ما جعله يفقد بعضا من الداعمين والبقية في الطريق.
الخسارة من الفريق "الشرقي" بهدفين جعلت رئيس النادي "الجماهيري" والمقربين له من الشرفيين، يعيدون فتح باب الاتصال مع بعض الوكلاء والمدربين الأوروبيين لأجل تسويق أحد اللاعبين بنية التخلص منه قبل أن تجد نفسها مجبوره بالإبقاء عليه خلال فترة الانتقالات المقبلة.
مع قرب باب الترشيح لرئاسة النادي "الشرقي" القابع بالدرجة الأولى بدت الأصوات تتعالى داخل هذا النادي من أجل ضرورة إعادة المدافع المعار للنادي "الجماهيري" مع نهاية الموسم، وعدم التفريط فيه، هذا الأمر جعل عضو شرف النادي "الجماهيري" يقوم بالرد من خلال إعلانه اقتراب الانتقال الرسمي لهذا اللاعب.