- جاء في الخبر الذي نشرته صحيفة عكاظ أمس ما نصه (كشفت مصادر "عكاظ" الخاصة أن فريق العمل في الاتحاد السعودي لكرة القدم، الذي أنهى أعماله في جدة الشهر الماضي، تحفظ على ترشح أحد أعضاء اتحاد القدم لرئاسة لجنة الاحتراف بعد اطلاعهم على السيرة الذاتية للمرشح وما تضمنته من شهادة عليا غير معترف بها من قبل التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية، حيث اتضح لفريق العمل أن الشهادة حصل عليها العضو من إحدى الجامعات السودانية غير المعترف بها). وأشارت المصادر إلى أن نائب رئيس الاتحاد محمد النويصر حاول أن يمرر الموضوع على اعتبار أن العضو صاحب تجربة كبيرة في هذا المجال عندما عمل مدير احتراف في أحد الأندية، إلا أن عدداً من الأعضاء أبدوا تحفظهم على الشهادة.

- لا يحتاج الإنسان لمزيدٍ من الذكاء ليدرك أن المقصود هو الدكتور (عبدالله البرقان مسؤول الاحتراف السابق بنادي الهلال والذي تم تعيينه أخيراً رئيساً للجنة الاحتراف إحدى أهم لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم.

- البرقان شخص خلوق وكفاءة إدارية ولكن إن صحت المعلومة بأنه تولى رئاسة اللجنة بشهادة دكتوراه غير معترف بها ولن أقول وهمية فهي نقطة يجب التوقف عندها طويلاً.

- لا أحد يمانع أن يتقلد (البرقان رئاسة لجنة الاحتراف بناءً على الكفاءة أو الخبرة أو الجدارة.. أما إن كانت دكتوراه الاحتراف (غير المعترف بها لها سبب في ترؤسه للجنة وأعطته مزية على غيره في هذا الجانب فإن من حقنا حينها أن نقول: (ما بني على باطلٍ فهو باطل).

- يحدث هذا في الوقت الذي يشن فيه الإعلام والمجتمع حملة لكشف أصحاب الدال الوهمية وغير المعترف بها ومدى تغلغلهم في المجتمع.. فإذا باتحاد كرة القدم يفاجئنا بأنه آخر من يعلم عن هذا الموضوع.

- هلكوني.

ع الطاااااااااااااااااير

- إدارة الاتحاد في مهب الريح! من كانت بدايتهم بتصاريح (الشاورما لا تتوقع منهم شيئاً).

- قلتها وأكررها يا إدارة الاتحاد: من يهدم التاريخ لا يمكن له أن يبني المستقبل.

- الاستئناف تنصف حارس التعاون (الثنيان وتلغي إيقافه.. قرار أفرح الكثيرين ممن أحسوا بمعاناة اللاعب ومدى ما تعرض له من إجحاف).

- الأهلي آسيوياً ضمن التأهل.. يبدو أنه زمن الأهلي الذي استلم الراية الآسيوية من جاره الاتحاد وبدأ في السير على خطواته وتتبع آثاره.

- لا جديد في حال الهلال آسيوياً.. فهو يكرر ذات السيناريو لمسلسل (العالمية.. الحلم..)!

- معاناة علي يزيد تستمر وتزيد.. هذا هو الحال داخل النصر: من معيض إلى يزيد ويا قلب احزن وتألم! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أبغوني ضعفاءكم فإنكم إنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم).