منحت جمعية أورام الأطفال الأميركية عضويتها لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ممثلاً في مركز الملك فهد الوطني لسرطان الأطفال بالرياض، لتكون المملكة بذلك سادس دولة على مستوى العالم تنضم إلى عضوية الجمعية التي تعد أكبر منظمة عالمية تهتم بأبحاث السرطان لفئة الأطفال والمراهقين بشكل خاص.
وأكد المشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور قاسم القصبي أمس أن حصول المستشفى على عضوية الجمعية سيكون دافعاً للاستمرار في نهج تطوير الأبحاث السرطانية والتوسع في علاج المرضى بمركز الملك فهد الوطني لسرطان الأطفال. وأضاف أن الجمعية تضم نحو 8 آلاف خبير ينتمون إلى أكثر من 200 مؤسسة طبية وبحثية تهتم بسرطان الأطفال بالولايات المتحدة الأميركية وكندا وسويسرا وهولندا وأستراليا ونيوزيلندا.