فتحت الأمانة العامة لجائزة الأميرة عادلة بنت عبدالله العلمية والإنسانية باب التشريحات للجائزة في دورتها الثانية التي تعنى بدعم وتشجيع الإنتاج العلمي المتعلق بأبحاث سرطان الأطفال والبرامج الطبية والإنسانية للأطفال المرضى بالسرطان.

وأبانت الأمانة العامة للجائزة في بيان لها اليوم أنه بناء على توجيه الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة الجائزة رئيس مجلس إدارة جمعية سند لدعم الأطفال المرضى بالسرطان تم استحداث فرع للجائزة يعنى بالخدمات المساندة في مسعى من الجائزة لتحفيز العاملين في المجال الطبي الخاص بالأطفال المرضى بالسرطان.

وأشارت إلى أن قيمة فرع الجائزة المستحدث تبلغ 50 ألف ريال ليكون إجمالي قيمة الجوائز 350 ألف ريال في فروع الجائزة الأربعة وهي البحث العلمي بقيمة 100 ألف ريال ، البرامج الطبية 100 ألف ريال ، الإرادة والتحدي 100 ألف ريال وتمنح مناصفة لطفل أو طفلة، ولأسرة طفل مريض بالسرطان.

وأفادت الأمانة أن الهدف من الجائزة يتمثل في تشجيع الإنتاج العلمي ودعم الباحثين في مجال أمراض سرطان الأطفال إضافة إلى دعم البرامج الطبية و الأعمال التطوعية في المجالات الإنسانية ذات العلاقة بمرض سرطان الأطفال، مشيرة إلى أن استمارات الترشيح تم توزيعها في مراكز الأورام المنتشرة في