طالبت عائلة الشيخ أحمد عبدالواحد في مؤتمر صحفي أمس، بإعادة فتح قضية اغتياله ومرافقه عند حاجز للجيش في منطقة وادي خالد. وقالت: إن "الوثيقة التي نشرتها قناة "العربية" أصبحت صالحة لأن تكون جزءا من ملف اغتيال الشيخ عبدالواحد ورفيقه. وتابعت "سنتقدم بكل هذه الملاحظات أمام القضاء العسكري، والوثيقة تثبت ما قلناه، إن الجيش اللبناني لا علاقة له بالجريمة، وقد يكون ضابطا أو عسكريا مرتهنا لسورية". وحملت العائلة النظام السوري مسؤولية القتل والإجرام في لبنان مطالبة بـ"طرد السفير السوري من لبنان، وسحب السفير اللبناني من سورية".