عاد الشد والجذب ليحكم علاقة أبناء عطيف وإدارة نادي الشباب بعد المفاوضات الأخيرة التي يجريها لاعب الشباب عبدالله عطيف مع إدارة نادي ليتوانيا البرتغالي، واقترابه من مغادرة نادي الشباب.

وعاد مسلسل (الشباب وعيال عطيف) من جديد للساحة الإعلامية بمفاوضة عبدالله مع النادي البرتغالي بعد أن شغلتها لفترة طويلة مسألة علاقة شقيقه الأكبر عبده عطيف مع إدارة الشباب قبل أن ينتهي به المطاف بشراء عقده من النادي ليغادره إلى نادي الاتحاد ثم إلى النصر، أعقبها انتقال صقر عطيف إلى نادي شارلروا البلجيكي الذي لم ينجح معه ليعود مجدداً للنادي.

ويعد أحمد عطيف أكثر أبناء عطيف استقراراً في علاقته مع النادي، حيث يحمل شارة قائد الفريق الشبابي منذ الموسم الماضي، وهو يقدم مستوى مميزاً مقروناً بالانضباط والأخلاق العالية التي جعلته لاعباً مثالياً سواء في ناديه أو في تشكيلة المنتخب السعودي الأول.