• في مصر: "هامان" يتوهم الصدق، و"فرعون" يصدق الوهم.. فما تلك بيمينك يا "كرسي"؟!

• نجحت الراديكالية الإسلامية في تركيا بشعار: "العدالة والتنمية"، وما زالت تتخبط في مصر بشعار: "الحرية والعدالة"! كلمة فضفاضة مطلقة هي الفرق بين الإرادتين!

• نجحت تركيا حين انتصرت على "الأتراك"، وستنجح مصر حين تنتصر على المصريين قريباً!

• الماضي هو الحاضر حين تجعله مستقبلاً.

• رغم أن والديه لا يشرفانه؛ لكن من حق مجهول النسب أن يعرفهما بواسطة الكشف عن حمض (DNA).

• تابع استعراض المنقيات المتنافسة في "قنواتنا الشعبية" فإن وجدت السيارات الفخمة أكثر من الإبل المزيونة أدركت لماذا سميناهم: "شعب الله المحتار" أو "المخ/طار"؟ و... "يا صيتة هذي منازلنا/ العام يوم المطر جانا"!!

• كتب "نخلة السكري" العنيزاوية/ "حمد القاضي" باعثاً دعوة العمدة ابن العمدة/ "محمد صادق دياب" ـ رحمه الله ـ الذي بعث دعوة "العقاد" بأن تسمى اللغة العربية "لغة الحاء" لا "لغة الضاد"! وطلب رأيي بين الدكتور/ "محمد الرشيد"، والدكتور/ "بدر كريم"... أوافق بلا تردد؛ لأن "الحاء" هو الحرف الأول من (حمد) ومن (حسبنا الله) لمقام الحجاز/ "يحيى باجنيد"!!

• يتزوج القرد ليجد من يحك ظهره! وتتزوج القردة لتجد ظهراً تحكه! ويتزوج السعوديون لـ.... من يعرف بالضبط؟!

• دخل المعركة حاملاً الراية، وخرج يتعكز عليها!

• عود ابنك من الآن أن ينتعل أفخم الأحذية.. لا تستعجل.. ستعرف يوماً لماذا؟

• "الإندومي" هي الوجبة الرئيسية في دور الأيتام إذن؟ من دخل السجن العام يؤكد أنه لا بأس بها مقارنة بطبق يسمونه "العدس"!!

• كلاهما خطر: قارئ يفهمك وقارئ لا يفهمك.. وأخطر منهما قارئ يستفهمك.. والثلاثة واحد هو: أنت؛ إذا صار الواحد هو الثلاثة!!!

• تبلغ القمة حين يتساوى محبوك وكارهوك.. وتفقدها بمجرد أن يزيد أحدهما على الآخر!

• ماذا لو استشعر المعلم أنه إنما يقيم نفسه وهو يصحح لتلاميذه؟

• كانت المدينة المنورة إذا: "وأمطرت لؤلؤاً من نرجسٍ وسقت/ ورداً وعضت على العناب بالبردِ.." واليوم: كأنها خشيت من نَبْلِ مقلتها/ فألبست زندها درعاً من الزردِ"!!