حذرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "أو.إي.سي.دي" الولايات المتحدة من مخاطر استمرار معدل البطالة المرتفع وتزايد التفاوت في الدخل بين الأغنياء والفقراء في الوقت الذي يحاول فيه أكبر اقتصاد في العالم الخروج من تداعيات أسوأ موجة ركود يتعرض لها منذ الكساد الكبير في ثلاثينيات القرن العشرين.
وتقرير المنظمة التي تضم 34 دولة صناعية هو الأول بالنسبة للاقتصاد الأميركي منذ عامين حيث أشارت إلى أن السياسة النقدية الأميركية في الطريق الصحيح من أجل تعزيز النمو الاقتصادي وتحسين فرص العمل.