· أبوتميم حمد الربيعة... مازلت أنتظر إجابة الدعوة!!
ـ دعوة كريمة لكنها محيرة: إن كانت موجهة "للشخص" فإجابتها فساد إداري فاضح حيث يسطو "الشخص" على حقوق "الكاتب"! ومن يفكنا من "محمد الشريف"؟ وإن كانت موجهة للكاتب فأنت وأعضاء مجلس الإدارة المتفضلون عليه بالقراءة كل يوم!! ليس أمامك إلا أن توجهها "للوقي"! لوقي إيه؟ لوقي يعني لوقي.. لاهو كلب ولاسلوقي!
· "مع احترامي "الجامد قوي" ....إلا أن التعليقات من الإخوة و الأخوات هي ما استفزتني اليوم..." "عبدالرحمن".
ـ حين يسجل "بدرو" هل ينقص من قدر "ميسي" يا "الدحمي" ؟
· "لن تجد أحداً يوافقك في (هل يعيش الراجحي بألف ريال).. يبدو أن استعادة اللياقة تحتاج إلى وقت". "محمد عطيف ـ قناة العربية".
ـ لياقة الكتابة أم لياقة القراءة؟
· "وأسوأ ماتتمسك به امرأة لدى رجل يحبها هو ما تظن أنها تقدمه له مقابل مهرها." "لغة الندى".
ـ الندى لايتعامل إلا مع الورد.. ولاينزل إلى ما تحت الورد!
· كان الفارس البدوي يشق الصفوف مشجعاً نفسه ومرعباً خصومه باسم أخته: أنا أخو رجوى.. أنا أخو صيتة.. أنا أخو "لمى البريدي"!!
· "ولو تضيف لها احترامك لقرائك على الطريقة الميرابية/د. عبد الرحيم،لأصبحت الكاتب (الأحب+)". "دعشوش".
ـ ظلم أن تقارن بين مخلوق من طين وكائنٍ خلق من الفل الجازاني حتى اشتعلت لحيته ورأسه بياضاً! وبين طبيب نفساني وأعقد زبائنه!!
· فاضل العنزي: أهديك شطر بيت لأستاذنا الشاعر الفرساني العظيم/ "إبراهيم مفتاح" يقول: "ليت المرايا تحتفظ بالذي كان"!
· د.عيوش: طبيعي أن يتشابه الكتاب ويقلد بعضهم بعضاً كالأطباء، ولكن المشكلة أن يتشابه القراء والقراءات كالصيادلة!
· أرسل أستاذنا الدكتور حمزة المزيني هذه الكسرة:
إبليس ماكان ليبرالي * ولاّ السحيمي تراه إبليس !
وكان الرد:
والحمزة أستاذه الغالي * مدرّسه وأحسن التدريس!
· "فعلاً لم تضعضع فينا ولم ولم (نهاب) أي لهجة، وأصبحت عادية ومألوفة وإن أردت أن أتكلم معك بالجاوي أو الوهوسا...." "القرني ماغيره".
ـ إس فيه؟ ماذا تسميها؟
ولبقية القراء والقراءات: حظكمكن في "البايت" وليس في "الفايت".