* لو يساري نوت بسوء بلادي/ قطَّعتها قبل الحراك يميني.
* قل رأيك أبيض أم أسود فليس بينهما إلا منطقةٌ رمادية كالممرات البلاستيكية المستخدمة في الحرمين الشريفين، وهي مؤلمة لمن يمشي عليها حافياً؛ فكيف بمن يصلي عليها ويتسبب في زحام الملايين؟
* لوحات مميزة لا يصيدها "ساهر": (ل ح م 1111).. (د ي ك 2222) .. (ب ي ض 3333).. وقريباً جداً (ع ل ف ؟؟؟؟)!!
* "اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية".. قالها "أحمد لطفي السيد" منذ مئة عام، فهل تعرف من طبقها ولو مطبقاً مالحاً؟
* كان شهيد السعودة/ "غازي القصيبي" يردد أن صديقاً سودانياً ـ لعله الطيب صالح ـ أهداه جلد تمساح لا تخترقه سهام النقد! هل يحسب هذا للقصيبي أم عليه؟
* الأذن هي مديرة الحواس في الحوار وليس اللسان!
* إن تحررت من نفسك فلن يستعبدك أحد.. وإن استعبدتك فلا تتشدق بحرية أحد!
* البيروقراطية تبتز "المواطٍ"؛ فبدل أن تصل إليه خدماتها المدفوعة الثمن حيث كان تضطره للجري وراءها!
* في الماضي كانت "راجعنا بكرة" أطول مسلسلة درامية.. أما اليوم فتعرض مسلسلة "بتجيك رسالة على الجوال"!
* إذا كانت الكتابة "فعلاً" فلابد أن تكون "القراءة" ردة فعل مساوية له في المقدار، ومعاكسة في الاتجاه!
* التفاؤل هو: أن تجهز نفسك للصبر مئة عام وتتأكد أن الفرج قادم بعدها لا محالة!
* صديقنا المصراوي أوي/ "عمرو جلال" يسأل: إذا أوقدت شمعةً بدل أن تلعن الظلام فقد ذهب الظلام.. ولكن أين؟ "يا ترى انتا فين ياظلام ياخويا"؟
* علقت معالي نائب وزير التربية والتعليم الدكتورة/ نورة الفايز على الاقتراح المطروح منذ ثلاثين عاماً بإنشاء حضانة خاصة لأطفال العاملات في كل مدرسة قائلة: إنها فكرة جيدة وقابلة للدراسة!
* حين تضع الحرب أوزارها تبدأ الأوزار حربها!
* روعة الحياة أن تراها ـ أنت لا سواك ـ جميلةً بدونك أنت لا سواك!
* التنوير فعل بشري فردي، والنار فعل جماعي!
* بعض العقول: تفكيره "تف..كيره"!
* أشياء كثيرة لا يزيدها الطرق إلا صلابة.. تحسس "صلعتك"!!
* إذا لم تجد ما تقول فقل ما تجد.