وجه صحفيون وإعلاميون عبر "تويتر" هجوما مبكرا على انتخابات هيئة الصحفيين عبر "هاشتاق" خصص لمتابعتها، منتقدين ما وصفوه بـ "تكرار أسماء معينة" في كل دورة انتخابية.
ولكن ما إن ظهرت نتائج التصويت حتى تأكدت شكوكهم، كون هذه الدورة الانتخابية لم تغير كثيرا من مشهد إدارة هيئة الصحفيين، رغم دخول أسماء جديدة رحب بها المشاركون في التصويت والتغريد أيضا.
حيث كتب الزميل عمر المضواحي منتقدا النتائج باعتبارها تؤكد أن المطالبين بالتغيير غير مؤمنين به. فيما عبر عبدالله المنقور عن سعادته بدخول الدماء الجديدة في مجلس الهيئة، بقوله "أمنياتي بضخ دماء الشباب في هذه الهيئة العجوز". أما ناصر الحقباني فتمنى للوجوه الشابة التوفيق وحجز موقع لهم على الطاولة "المثلثة" كما قال.