بدأت في الجزائر أمس الحملة الدعائية للمرشحين في الانتخابات التشريعية المقررة في العاشر من مايو المقبل. ويعمل 44 حزباً سياسياً ومستقلون خلال الحملة التي تستمر 3 أسابيع على عرض برامجهم السياسية ومخططاتهم المستقبلية على المستويين الداخلي والخارجي أمام الناخبين في أنحاء البلاد. ويتنافس أكثر من 25 ألف و800 مرشح على استقطاب أصوات أكثر من 18 مليون ناخب جزائري للفوز بمقاعد مجلسي الشعب والأمة. ويشارك في مراقبة الانتخابات البرلمانية أكثر من 500 مراقب من الأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحادين الأوروبي والأفريقي إلى جانب منظمات غير حكومية.