ذكرت دراسة حكومية أميركية أول من أمس أن عدد الأطفال الذين تم تشخيص أعراض مرض التوحد عليهم قد تضخم خلال العقد الماضي، حيث تبين أن واحدا من بين كل 88 طفلا أمريكيا يعانون من تلك الأعراض. وقالت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إن عدد الأطفال ممن هم في سن الثامنة ولديهم بعض أعراض مرض التوحد قد تزايد بنسبة 78% منذ أن تم إجراء أول دراسة على هذا المرض عام 2002.