إلى صالح الشيحي:
• شكرا على تناولك موضوع المعلمين، و أرى أن أي مدير لا يستطيع حل مشاكل إدارته لا يصلح أن يكون في مركز قيادي.
أحمد يحيى عطية
• حول مقال (المعلمون في بلادي).. أنا معلم لي 3 سنوات، ترتيبي صفر، وخدمتي 8 سنوات واحتياج القطاع الذي أريده 5 ..أتمنى وأنا أبكي أن أستقر نفسيا بقرب أهلي ووالدتي.. وما خفي من قصتي أعظم.
قارئ
• دوماً ما يطربني قلمك الجميل بما يخط من كلمات رائعة، ولعل مقالك (المعلمون في بلادي) جعلني أفخر بك أكثر وأكثر.. فهذا أحد طرق السعي لقضاء حوائج الناس.
قارئ
• استكمالاً لمقالك (المعلمون في بلادي) بعد خدمة 19 سنة في التعليم وأول سنة أطلب نقلا خارجيا يتم رفضه، لا أدري متى القبول: هل بعد 25 سنة؟ أرجو مناقشة الأمر في منبركم.
قارئ
• آمل أن يكون مقالك القادم اقتراح وجود قطار جدة - الرياض لحاجة الناس ولندرة حجوزات الطيران ولجدواه الاقتصادية ، ويمكن إنجازه في عام واحد إذا تم تقسيم مراحل العمل على عدة شركات، كما يمكن أن يقوم به القطاع الخاص ويطرح للاكتتاب.
مها عبدالله
• ولدي استشارني: هل يسجل اسمه لدى شركة لغرض السعودة مقابل مرتب يعطى له دون أن يداوم؟ هذه الشركات تعرض عرضها على طلبة ممن لديه بطاقة والطلبة غير مدركين وسيكونون صيدا سهلا.. ألا ترى أن تكتب عن ذلك، وياليت الجهة المختصة يعممون على المدارس والجامعات إضافة إلى توعد الشركات بغرامات شديدة.
محمد البكري
• أود وأرجو طرح موضوع عن العصبية القبلية والتفرقة ما بين إنسان وإنسان بسبب النعرات، والتفرقة بسبب الجهل بأحكام الشرع في ذلك، إذ لا فرق بين عربي وأعجمي ولا أبيض وأسود إلا بالتقوى.
أحمد مبارك - المدينة المنورة
• نحن سكان العرضية الجنوبية لا أحد يهتم لأمرنا فمثلا يوم الأحد 11/4/ 1433 كان الجو شديد الغبار، أنا لست معلما لكن الأطفال الصغار ما ذنبهم يذهبون إلى المدارس في هذا الجو؟
أبو فيصل القرني
• مجرد رأي.. بالنسبة للذين يعانون من مرض مزمن ومعهم تقرير طبي، شفاهم الله جميعا، مثل السكر والضغط، لماذا لا يسمح لهم بالانصراف الساعة الواحدة ظهرا بدلا من الساعة الثانية والنصف ظهرا؟
قارئ
إلى أميمة الجلاهمة:
• تحية تقدير على مقالك (فليكن ولو تطلب ذلك البتر) فأنت بأخلاق وإيمان وشجاعة الصحابيات الجليلات.. إيمانا وورعا وتقوى وحرصا على نصرة وحماية الأخ المسلم.. سلمتِ للوطن والمواطن.
خالد فالح السليمان
• مقالك (فليكن ولو تطلب ذلك البتر) أكثر من رائع.. بارك الله فيك وأمثالك.. أنتِ فعلاً أنموذج المثقف الذي نحتاج إليه.. وإلى الأمام دائماً.
عبدالله الغامدي
إلى حليمة مظفر:
• اطلعت على مقالك (أصحاب الكهف).. شكرا لك على ما سطرتِ ..كثّر الله من أمثالك جهادا بالقلم والفكر.. فأنت قمة صحفية وطنية عالية وغالية على قلوبنا جميعا.
قارئ
• أشكرك على مقالك الجميل (أصحاب الكهف) ويا ليت المتشددين يقرؤون ويعقلون، ولا يكتفون بما يتلقون، فكلنا لله عابدون.
قارئ
إلى محمد الفال:
• حول مقال (لماذا لا يكون "دع الباقي لهم" مشروعاً وطنياً؟).. سبحان الله كنت أفكر في نفس الشيء.. الحمد لله أنك كتبت عنه، ونتمنى أن تعمم الفكرة وتطبق. والدال على الخير كفاعله.
قارئ
إلى عبدالله فدعق:
• اطلعت على مقالك (الساحات ونزع الملكيات..) جزاكم الله خيرا لتسليطكم الضوء على هذا الموضوع.
أحمد سعدي الغامدي
إلى تركي الدخيل:
• قرأت مقالك (ماجد عبدالله.. فقط!) فلا وجـه للـتشابه بين الـلاعبين اللذين ذكرتهما، وهذه وجهة نظري.
قارئ
• نتمنى منك الكتابة عن توظيف خريجي المعاهد الـصحية، فنحن الـذين أتعبتنا السنون حتى تخرجنا، والذي يجـهله الكثير أننا رضينا بأنظمة لتطويرنا وقبلنا بإدخـال اللـغة الإنجليزية كشرط لدخول المعهد حتى أصبحنا لا نتخرج إلا بعد أربع سنوات والتكاليف المادية أرهقتنا، وزملاؤنا الذين درسوا سنتين وباللغة العربية توظفوا ونحن لم نتوظف، نناشدك التحدث في هذا الأمر.
قارئ
إلى شاكر نابلسي:
• أعجبني جدا مقالك المتفائل بسقوط الطاغية بشار، بـإذن الله، متى تتـوقع بـإذن الله أن يسقط بشار؟
وهل الدول الغربية تسعى جادة إلى سقوطه؟ أم إنهم لم يجدوا حتى الآن بديلاً؟
قارئ
إلى أمجد المنيف:
• تعليقاً على مقال (من سرق المنتخب؟) أقول إن معظم نظرتنا للأمور التي تحتاج لعمل تقوم على نظرة وجدانية محضة ولا تستند إلى الموضوعية.
قارئ
