وأضاف: "لم أكن حاضراً في المباراة التي تمت إعادة إقامتها، بعد إلغائها وما صاحبها من إشكالات، إذ كنت في منطقة نجران، وما نشر حول تواجدي كذب جملة وتفصيلاً ولدي إثبات بذلك".

وطالب حجراف إدارة نادي ضمك برئاسة مبارك بن زبين بالاعتذار، وقال: "الزميل رئيس نادي ضمك مطالب بالاعتذار لما بدر بحقي من تهجم وأكاذيب من منسوبي ناديه".

كما طالب الجهات المعنية في الرئاسة العامة لرعاية الشباب ووزارة الإعلام وإدارة التحقيق والادعاء العام بكل حقوقه من الأشخاص المذكورين "الذين ألحقوا به السب والتشهير العلني الكاذب"، لأخذ حقه الكامل.

وأضاف: "أعرض لكل المهتمين والمعنيين بالشأن الرياضي والعمل الوطني وعلى رأسهم أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد والرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل وجميع الرياضيين في الوطن، وخصوصاً أبناء محافظة ظهران الجنوب ونادي العرين بأنني ـ كما اعتدتم ـ الشخص المسؤول الذي حمل الأمانة وخدم الرياضة منذ 1396 هـ في المملكة عامة ونادي العرين خاصة، في كل المناصب الإدارية والفنية، ولم يحدث في يوم من الأيام أن وجهت لي أي كلمة إلا كلمة شكر"، مضيفاً: "بعد كل ذلك، يأتي شخص لا أعرفه ولا يعرفني ويمحو كل ما قدمته بجرة قلم. وآمل النظر في الموضوع وإحقاق الحق".