أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً في أحد الجناة، فيما يلي نصه :

بيان من وزارة الداخلية:

قال الله تعالى ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم) .

بفضل من الله تم القبض على المدعو/ حمد بن سالم بن محمد الغباري اليامي " سعودي الجنسية " إثر قيامه بتهريب الحشيش المخدر، وأسفر التحقيق معه عن اعترافه بما نسب إليه, وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يتضمن الحكم بقتله تعزيراً وصدق الحكم من محكمة الإستئناف ومن المحكمة العليا وصدر الأمر السامي الكريم رقم 4746/ م ب في 22 / 7 / 1432هـ القاضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه.

وقد تم تنفيذ حكم القتل في الجاني / حمد بن سالم بن محمد الغباري اليامي اليوم الثلاثاء الموافق 22 / 3 / 1433هـ في مدينة جيزان بمنطقة جازان.

ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم ،وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

كما أصدرت وزارة الداخلية اليوم يباناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً في أحد الجناة، وفيما يلي نص البيان:

 بيان من وزارة الداخلية :

قال الله تعالى / إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم /.

بفضل من الله تم القبض على المدعو محمد عبدالملك عجاج سوري الجنسية إثر قيامه بتهريب كمية من الحبوب المحظورة بلغ عددها (207000 )  آلاف حبه، وبالتحقيق معه اعترف بما نسب إليه وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يتضمن الحكم بقتله تعزيراً وصدق الحكم من مجلس القضاء الأعلى وصدر الأمر السامي الكريم رقم 4746 / م ب وتاريخ 22 / 7 / 1432هـ القاضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.

وقد تم تنفيذ حكم القتل في المدعو محمد عبدالملك عجاج اليوم الثلاثاء الموافق 22 / 3 / 1433هـ في منطقة الجوف.

ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين  على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمه على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

والله الهادي إلى سواء السبيل.