هناك مشكلة طالما أردنا لها قبل الحل أن تعرض للجهات المسؤولة. خصوصا أنها تشكل عائقا أمام طلاب جامعة الملك خالد في قريقر بأبها. ألا وهي الحفريات التي لم يتم البدء بها إلا قبل العام الدراسي بقليل. حيث إن الطالب عندما يريد أن يتخطى الطريق المؤدي إلى المواقف أو إلى البوابة الأمامية عليه أن يستعد قبل الوقت المطلوب للمحاضرة بنصف ساعة.. لأن الطريق كان سابقا مسارين واحدا للذهاب وآخر للإياب أو الرجوع.
أما الآن فقد أصبح نصف مسار لكل اتجاه. ولا أنسى أن أذكر أمرا مهما بأن الطريق المذكور أعلاه وهو الطريق الذي أمام الجامعة ليس مخصصا للطلاب فقط. كما هو المفروض والمعتاد في كل الجامعات أن يكون هناك طريق خاص بالطلاب.
فإن هذا الطريق تمر به الشاحنات الكبيرة. لأنه يؤدي إلى طريق الطائف.
