تلوح في الأفق بوادر حرب اقتصادية بين الولايات المتحدة والصين، بسبب معارضة أمريكا لما تعتبره سياسة مقصودة من قبل الصين لإبقاء سعر صرف عملتها منخفض القيمة لكي تحافظ على تنافسيتها التصديرية، ويرى الأمريكيون أن سياسة الصين قد خفضت من قيمة اليوان بنسبة 20% إلى 40% من قيمته الحقيقية.