الميلاتونين:
يُعتبر الميلاتونين هرمونًا رئيسيًا في تنظيم الساعة البيولوجية للجسم، إذ يساعد في تحديد وقت النوم والاستيقاظ، ويُفرز بشكل طبيعي في الليل. تناول الكيوي قبل النوم يمكن أن يعزز مستويات هذا الهرمون في الجسم، مما يسهل الدخول في نوم عميق ومريح.
السيروتونين:
يعد السيروتونين ناقلًا عصبيًا مهمًا يلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم المزاج والنوم. ويتم تحويل السيروتونين إلى الميلاتونين، مما يعني أن تناول الكيوي يمكن أن يُزيد من مستويات السيروتونين في الجسم، وبالتالي يسهل النوم الجيد.
مضادات الأكسدة وحمض الفوليك:
تحتوي فاكهة الكيوي على مضادات الأكسدة وحمض الفوليك، مما يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي في الجسم. هذا التأثير الإيجابي يمكن أن يحسن نوعية النوم، ويجعل الشخص يشعر بالانتعاش عند الاستيقاظ.