قدر تقرير حديث التكلفة الإجمالية لاستضافة المملكة لكأس العالم حوالي 26 مليار دولار أمريكي، أي ما يعادل 98.5 مليار ريال إلا أن التوقعات المبنية على المعطيات تشير إلى أن التكلفة الإجمالية لاستضافة كأس العالم أقل لأن الاستثمار في البنية التحتية هو جزء من خطط رؤية 2030، ويقام بعد حدث عالمي كبير آخر، وهو معرض إكسبو 2030.
وأشار تقرير حديث للأهلي المالية إلى أن قطر كانت الأكثر استثمارًا من بين الدول المضيفة سابقًا، بإجمالي 240 مليار دولار أمريكي، حيث تجاوزت استثمارات أربع دول، مضيفة سابقة معًا بسبب تركيزها على بناء البنية التحتية طويلة الأجل. وبلغت الاستثمارات المتعلقة بالملاعب نحو 6.0% بإجمالي 14.4 مليار دولار أمريكي.
بالنسبة للدول الأخرى، أنفقت البرازيل 19.7 مليار دولار أمريكي لاستضافة كأس العالم 2014، تليها روسيا 16.0 مليار دولار أمريكي وجنوب أفريقيا 7.2 مليار دولار أمريكي.
وبلغ إجمالي إنفاق ألمانيا نحو 5.2 مليار دولار أمريكي، وأشار التقرير إلى أن هذا يرجع في المقام الأول إلى الاستفادة من البنية التحتية الموجودة في ذلك الوقت.
المساهمة في الناتج المحلي
وتوقع التقرير أن تتجاوز مساهمة الاقتصاد غير النفطي للمملكة 63% مع الاستعداد لاستضافة المملكة لكأس العالم 2034.
مشيرًا إلى أن قطر استثمرت بشكل كبير في بنيتها التحتية، مثل الفنادق، وخطوط مترو الأنفاق والسكك الحديدية والموانئ والمطارات، مما رفع الاقتصاد غير النفطي إلى 63% في عام 2022 من 51% في عام 2012، ومن المتوقع أن تسجل السعودية مستويات مماثلة من النمو والمساهمة من القطاع غير النفطي، حيث تعد استضافة الأحداث العالمية مثل كأس العالم لكرة القدم جزءًا من الإستراتيجية السعودية الشاملة ورؤية 2030 التي تهدف إلى التنوع الاقتصادي.
ارتفاع الناتج المحلي
تعمل السعودية بالفعل بما يتوافق مع رؤية 2030 على العديد من مشروعات البنية التحتية الكبرى التي تتكامل مع الإنفاق على كأس العالم، نتيجة لذلك من المتوقع ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي السعودي بمتوسط 4% إلى 5% في الأمد المتوسط.
كما أن نجاح استضافة كأس العالم سينعكس على البنية التحتية عالية الجودة التي ستساعد المملكة على تلبية الطلب المحتمل على السياحة بعد عام 2034.
التأثير الاقتصادي على الدول المضيفة
أشار التقرير إلى أن إيرادات الحدث تأتي من ثلاثة مصادر رئيسة، إيرادات البث ومبيعات التذاكر والسلع، ففي كأس العالم 2022 في قطر، بلغ إجمالي الإيرادات من الاتحاد الدولي لكرة القدم نحو 1.7 مليار دولار أمريكي، بالإضافة إلى جميع مبيعات التجزئة، يقدر التأثير الإجمالي على اقتصاد قطر، بما في ذلك الدخل من السياحة بنحو 1.51% من الناتج المحلي الإجمالي.
مع ذلك، يؤدي نمو النشاط الاقتصادي الناجم عن الإنفاق على التنمية والبنية التحتية إلى توفير فرص عمل دائمة أو مؤقتة، حيث بلغ إجمالي الوظائف 1.5 مليون في قطر و0.3 مليون وظيفة في روسيا و1.0 مليون في البرازيل و0.38 في جنوب أفريقيا.
دعم السياحة
يدعم كأس العالم السياحة في الدول المضيفة، حيث سجلت جنوب أفريقيا والبرازيل وقطر وصول 11.3 مليون و6.4 ملايين و2.6 مليون سائح خلال عام كأس العالم، ارتفاعًا من متوسط 5.3 ملايين و8.6 ملايين و2.1 مليون في السنوات التي سبقت الحدث على التوالي.
إضافة إلى ذلك ارتفعت الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الدول المضيفة في السنوات التي سبقت كأس العالم، حيث بلغ صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في البرازيل وروسيا وجنوب أفريقيا نحو 567 مليار دولار و317 مليار دولار و36 مليار دولار مقابل 80 مليار دولار و222 مليار دولار و12 مليار دولار على التوالي قبل 5 سنوات من الحدث.
التأثير الإيجابي الطويل الأمد على الاقتصاد
كان تأثير كأس العالم تاريخيًا على اقتصادات الدول المضيفة كبيرًا، وذلك نتيجة الاستثمارات الكبيرة في البنية التحتية، وغيرها من الخدمات المرتبطة بالبطولة، مثل الفنادق والنقل والخدمات اللوجستية.
كما أن إنفاق السياح والمشجعين من جميع أنحاء العالم له تأثير إيجابي على قطاع السياحة، مما يؤدي إلى ارتفاع الإيرادات، وسيوفر الحدث فرص عمل دائمة ومؤقتة في مختلف القطاعات، مما يقلل من معدلات البطالة، ويعزز الدخل الاستهلاكي.
إمكانات كبيرة للضيافة
من المتوقع أن يتجاوز عدد الغرف الفندقية المتاحة في المملكة 500.000 غرفة فندقية بحلول 2034 مقابل 280.000 غرفة في 2023، مما يشير إلى ضخ استثمارات ضخمة وفرص واعدة في قطاع الضيافة.
يمثل قطاع الضيافة 7.5% في ملف الترشح لفيفا، حيث حصلت السعودية على تقييم 4.1.
وأكد التقرير أنه من المتوقع أن تقدم السعودية مجموعة واسعة من تصنيفات الفنادق، وأحجام الغرف لتلبية مختلف الاحتياجات، ويتوقع إضافة 65.000 غرفة جديدة إلى السوق خلال الأعوام القادمة.
كما ستضم كل مدينة موقعين للمشجعين بإجمالي 10 مواقع من المتوقع أن تقدم السعودية مواقع كبيرة، تتجاوز الحد الأدنى لمتطلبات الطاقة الاستيعابية والبالغة 37.500 متر مربع و15.000 شخص، حيث يوجد حاليًا 5 مواقع قائمة و5 أخرى قيد التخطيط، من المقرر أن تكون المواقع في مناطق شهيرة مع سهولة الوصول إلى الفنادق ووسائل النقل العام.
زيادة عدد المدن المستضيفة
وأشار التقرير إلى أنه ستسهم 10 مدن أخرى في استضافة بطولة كأس العالم من خلال توفير خدمات مساعدة، وتشمل هذه المدن الباحة وجازان والطائف والمدينة المنورة والعلا وأملج وتبوك وحائل والأحساء وبريدة، حيث ستستضيف هذه المدن الحكام ومعسكرات التدريب.
وستوفر السعودية 72 معسكرًا تدريبًا للفرق ومقرين تدريبيين للحكام ليصل إجمالي عدد المرافق إلى 134 مرفقًا، نشير إلى أنه تم تقييم هذا البند عند 4.2/5 في ملف الترشح.
أما بالنسبة للفنادق، يوجد 96 فندقًا قائمًا، ومن المقرر إنشاء 38 فندقًا، يقع أغلب المرافق على بعد 20 دقيقة بالسيارة من الفنادق والمطارات، وأما المرافق، فمن المقرر إنشاء 71 مرفقًا فيما يوجد 63 مرفقًا قائمًا حاليًا.
أكثر من مجرد ملاعب
من المتوقع ضخ استثمارات ضخمة في تطوير البنية التحتية والخدمات اللوجستية، مع ذلك يشير التقرير إلى أن معظم الاستثمارات هي جزء من برامج رؤية 2030 أو المشروعات الأخرى، مثل إكسبو 2030 وكأس آسيا 2027، ويعد النقل والمواصلات أحد المعايير الرئيسية لاختيار الدول المستضيفة، حيث تم تقييم ملف ترشح المملكة عند 4.2 من 5 بالنسبة لهذا المعيار.
وأما بالنسبة للموقع الجغرافي فهو يعد أحد نقاط القوة الرئيسية في ملف ترشح السعودية، حيث يوفر الموقع الجغرافي المميز وصولا سهلا إلى 60% من العالم عبر رحلات جوية لا تتجاوز 8 ساعات مدعومة بشبكة مواصلات داخلية مترابطة جوية وبرية، نظرًا لأهمية المطارات في نجاح البطولة، من المتوقع توسعة مطارات المدن الخمس الرئيسية، وبدعم من توسع أسطول شركات الطيران السعودية.
إضافة إلى ذلك، ستتم توسعة مترو الرياض ليصل إلى 7 خطوط مقابل 5 خطوط حاليًا، بطاقة استيعابية 3.6 ملايين راكب، ستعتمد مدينة جدة على شبكة القطار وأنظمة الحافلات، فيما ستعتمد المدن الأخرى بشكل رئيسي على أنظمة الحافلات.
نمو الناتج المحلي الإجمالي السعودي غير النفطي
2021= %8.10
2022= %5.5
2023= %4
2024= %3.7
2025= %5.2
2026= %5.5
عدد فرص العمل التي تم توفيرها «مليون»
قطر= 1.5
روسيا= 0.3
البرازيل= 1
جنوب افريقيا= 0.4
صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر «مليار ريال»
جنوب أفريقيا
أثناء الاستضافة= 24
ما قبل الاستضافة= 36
قبل 5 سنوات= 12
البرازيل
أثناء الاستضافة= 355
ما قبل الاستضافة= 567
قبل 5 سنوات= 80
روسيا
أثناء الاستضافة= 31
ما قبل الاستضافة= 317
قبل 5 سنوات= 222
قطر
أثناء الاستضافة= 0.6
ما قبل الاستضافة= 23
قبل 5 سنوات= -
عدد السياح «مليون»
جنوب أفريقيا
بعد 5 سنوات= 14
أثناء الاستضافة= 11
ما قبل الاستضافة= 8.6
قبل 5 سنوات= 6.2
البرازيل
بعد 5 سنوات= 6.5
أثناء الاستضافة= 6.4
ما قبل الاستضافة= 5.3
قبل 5 سنوات= 4.6
روسيا
بعد 5 سنوات= 15
أثناء الاستضافة= 25
ما قبل الاستضافة= 28
قبل 5 سنوات= 23
قطر
بعد 5 سنوات= -
أثناء الاستضافة= 2.6
ما قبل الاستضافة= 2.1
قبل 5 سنوات= 1.5
وأشار تقرير حديث للأهلي المالية إلى أن قطر كانت الأكثر استثمارًا من بين الدول المضيفة سابقًا، بإجمالي 240 مليار دولار أمريكي، حيث تجاوزت استثمارات أربع دول، مضيفة سابقة معًا بسبب تركيزها على بناء البنية التحتية طويلة الأجل. وبلغت الاستثمارات المتعلقة بالملاعب نحو 6.0% بإجمالي 14.4 مليار دولار أمريكي.
بالنسبة للدول الأخرى، أنفقت البرازيل 19.7 مليار دولار أمريكي لاستضافة كأس العالم 2014، تليها روسيا 16.0 مليار دولار أمريكي وجنوب أفريقيا 7.2 مليار دولار أمريكي.
وبلغ إجمالي إنفاق ألمانيا نحو 5.2 مليار دولار أمريكي، وأشار التقرير إلى أن هذا يرجع في المقام الأول إلى الاستفادة من البنية التحتية الموجودة في ذلك الوقت.
المساهمة في الناتج المحلي
وتوقع التقرير أن تتجاوز مساهمة الاقتصاد غير النفطي للمملكة 63% مع الاستعداد لاستضافة المملكة لكأس العالم 2034.
مشيرًا إلى أن قطر استثمرت بشكل كبير في بنيتها التحتية، مثل الفنادق، وخطوط مترو الأنفاق والسكك الحديدية والموانئ والمطارات، مما رفع الاقتصاد غير النفطي إلى 63% في عام 2022 من 51% في عام 2012، ومن المتوقع أن تسجل السعودية مستويات مماثلة من النمو والمساهمة من القطاع غير النفطي، حيث تعد استضافة الأحداث العالمية مثل كأس العالم لكرة القدم جزءًا من الإستراتيجية السعودية الشاملة ورؤية 2030 التي تهدف إلى التنوع الاقتصادي.
ارتفاع الناتج المحلي
تعمل السعودية بالفعل بما يتوافق مع رؤية 2030 على العديد من مشروعات البنية التحتية الكبرى التي تتكامل مع الإنفاق على كأس العالم، نتيجة لذلك من المتوقع ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي السعودي بمتوسط 4% إلى 5% في الأمد المتوسط.
كما أن نجاح استضافة كأس العالم سينعكس على البنية التحتية عالية الجودة التي ستساعد المملكة على تلبية الطلب المحتمل على السياحة بعد عام 2034.
التأثير الاقتصادي على الدول المضيفة
أشار التقرير إلى أن إيرادات الحدث تأتي من ثلاثة مصادر رئيسة، إيرادات البث ومبيعات التذاكر والسلع، ففي كأس العالم 2022 في قطر، بلغ إجمالي الإيرادات من الاتحاد الدولي لكرة القدم نحو 1.7 مليار دولار أمريكي، بالإضافة إلى جميع مبيعات التجزئة، يقدر التأثير الإجمالي على اقتصاد قطر، بما في ذلك الدخل من السياحة بنحو 1.51% من الناتج المحلي الإجمالي.
مع ذلك، يؤدي نمو النشاط الاقتصادي الناجم عن الإنفاق على التنمية والبنية التحتية إلى توفير فرص عمل دائمة أو مؤقتة، حيث بلغ إجمالي الوظائف 1.5 مليون في قطر و0.3 مليون وظيفة في روسيا و1.0 مليون في البرازيل و0.38 في جنوب أفريقيا.
دعم السياحة
يدعم كأس العالم السياحة في الدول المضيفة، حيث سجلت جنوب أفريقيا والبرازيل وقطر وصول 11.3 مليون و6.4 ملايين و2.6 مليون سائح خلال عام كأس العالم، ارتفاعًا من متوسط 5.3 ملايين و8.6 ملايين و2.1 مليون في السنوات التي سبقت الحدث على التوالي.
إضافة إلى ذلك ارتفعت الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الدول المضيفة في السنوات التي سبقت كأس العالم، حيث بلغ صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في البرازيل وروسيا وجنوب أفريقيا نحو 567 مليار دولار و317 مليار دولار و36 مليار دولار مقابل 80 مليار دولار و222 مليار دولار و12 مليار دولار على التوالي قبل 5 سنوات من الحدث.
التأثير الإيجابي الطويل الأمد على الاقتصاد
كان تأثير كأس العالم تاريخيًا على اقتصادات الدول المضيفة كبيرًا، وذلك نتيجة الاستثمارات الكبيرة في البنية التحتية، وغيرها من الخدمات المرتبطة بالبطولة، مثل الفنادق والنقل والخدمات اللوجستية.
كما أن إنفاق السياح والمشجعين من جميع أنحاء العالم له تأثير إيجابي على قطاع السياحة، مما يؤدي إلى ارتفاع الإيرادات، وسيوفر الحدث فرص عمل دائمة ومؤقتة في مختلف القطاعات، مما يقلل من معدلات البطالة، ويعزز الدخل الاستهلاكي.
إمكانات كبيرة للضيافة
من المتوقع أن يتجاوز عدد الغرف الفندقية المتاحة في المملكة 500.000 غرفة فندقية بحلول 2034 مقابل 280.000 غرفة في 2023، مما يشير إلى ضخ استثمارات ضخمة وفرص واعدة في قطاع الضيافة.
يمثل قطاع الضيافة 7.5% في ملف الترشح لفيفا، حيث حصلت السعودية على تقييم 4.1.
وأكد التقرير أنه من المتوقع أن تقدم السعودية مجموعة واسعة من تصنيفات الفنادق، وأحجام الغرف لتلبية مختلف الاحتياجات، ويتوقع إضافة 65.000 غرفة جديدة إلى السوق خلال الأعوام القادمة.
كما ستضم كل مدينة موقعين للمشجعين بإجمالي 10 مواقع من المتوقع أن تقدم السعودية مواقع كبيرة، تتجاوز الحد الأدنى لمتطلبات الطاقة الاستيعابية والبالغة 37.500 متر مربع و15.000 شخص، حيث يوجد حاليًا 5 مواقع قائمة و5 أخرى قيد التخطيط، من المقرر أن تكون المواقع في مناطق شهيرة مع سهولة الوصول إلى الفنادق ووسائل النقل العام.
زيادة عدد المدن المستضيفة
وأشار التقرير إلى أنه ستسهم 10 مدن أخرى في استضافة بطولة كأس العالم من خلال توفير خدمات مساعدة، وتشمل هذه المدن الباحة وجازان والطائف والمدينة المنورة والعلا وأملج وتبوك وحائل والأحساء وبريدة، حيث ستستضيف هذه المدن الحكام ومعسكرات التدريب.
وستوفر السعودية 72 معسكرًا تدريبًا للفرق ومقرين تدريبيين للحكام ليصل إجمالي عدد المرافق إلى 134 مرفقًا، نشير إلى أنه تم تقييم هذا البند عند 4.2/5 في ملف الترشح.
أما بالنسبة للفنادق، يوجد 96 فندقًا قائمًا، ومن المقرر إنشاء 38 فندقًا، يقع أغلب المرافق على بعد 20 دقيقة بالسيارة من الفنادق والمطارات، وأما المرافق، فمن المقرر إنشاء 71 مرفقًا فيما يوجد 63 مرفقًا قائمًا حاليًا.
أكثر من مجرد ملاعب
من المتوقع ضخ استثمارات ضخمة في تطوير البنية التحتية والخدمات اللوجستية، مع ذلك يشير التقرير إلى أن معظم الاستثمارات هي جزء من برامج رؤية 2030 أو المشروعات الأخرى، مثل إكسبو 2030 وكأس آسيا 2027، ويعد النقل والمواصلات أحد المعايير الرئيسية لاختيار الدول المستضيفة، حيث تم تقييم ملف ترشح المملكة عند 4.2 من 5 بالنسبة لهذا المعيار.
وأما بالنسبة للموقع الجغرافي فهو يعد أحد نقاط القوة الرئيسية في ملف ترشح السعودية، حيث يوفر الموقع الجغرافي المميز وصولا سهلا إلى 60% من العالم عبر رحلات جوية لا تتجاوز 8 ساعات مدعومة بشبكة مواصلات داخلية مترابطة جوية وبرية، نظرًا لأهمية المطارات في نجاح البطولة، من المتوقع توسعة مطارات المدن الخمس الرئيسية، وبدعم من توسع أسطول شركات الطيران السعودية.
إضافة إلى ذلك، ستتم توسعة مترو الرياض ليصل إلى 7 خطوط مقابل 5 خطوط حاليًا، بطاقة استيعابية 3.6 ملايين راكب، ستعتمد مدينة جدة على شبكة القطار وأنظمة الحافلات، فيما ستعتمد المدن الأخرى بشكل رئيسي على أنظمة الحافلات.
نمو الناتج المحلي الإجمالي السعودي غير النفطي
2021= %8.10
2022= %5.5
2023= %4
2024= %3.7
2025= %5.2
2026= %5.5
عدد فرص العمل التي تم توفيرها «مليون»
قطر= 1.5
روسيا= 0.3
البرازيل= 1
جنوب افريقيا= 0.4
صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر «مليار ريال»
جنوب أفريقيا
أثناء الاستضافة= 24
ما قبل الاستضافة= 36
قبل 5 سنوات= 12
البرازيل
أثناء الاستضافة= 355
ما قبل الاستضافة= 567
قبل 5 سنوات= 80
روسيا
أثناء الاستضافة= 31
ما قبل الاستضافة= 317
قبل 5 سنوات= 222
قطر
أثناء الاستضافة= 0.6
ما قبل الاستضافة= 23
قبل 5 سنوات= -
عدد السياح «مليون»
جنوب أفريقيا
بعد 5 سنوات= 14
أثناء الاستضافة= 11
ما قبل الاستضافة= 8.6
قبل 5 سنوات= 6.2
البرازيل
بعد 5 سنوات= 6.5
أثناء الاستضافة= 6.4
ما قبل الاستضافة= 5.3
قبل 5 سنوات= 4.6
روسيا
بعد 5 سنوات= 15
أثناء الاستضافة= 25
ما قبل الاستضافة= 28
قبل 5 سنوات= 23
قطر
بعد 5 سنوات= -
أثناء الاستضافة= 2.6
ما قبل الاستضافة= 2.1
قبل 5 سنوات= 1.5
