فيما أطلقت الهيئة العامة للنقل، أول حافلة تعمل بالهيدروجين في المملكة، ضمن مرحلة تجريبية للنقل بين المدن في الأحساء، بواقع 6 رحلات أسبوعيًا بين الدمام والأحساء، لتوفير تجربة نقل آمنة ومستدامة تسهم في حماية البيئة وتقليل التلوث البيئي، أكد «خبير» سعودي، متخصص في الطاقة النظيفة، لـ«الوطن» امتلاك الهيدروجين كثافة طاقة أكبر من أي ناقل كتلة آخر، يمكنه أن يحل محل 3 أضعاف كمية البنزين، بكثافة طاقة وقود لا مثيل لها، وأكثر كفاءة بمرتين إلى ثلاث مرات من محرك الاحتراق الداخلي الذي يعمل بالبنزين، علاوة على خفض انبعاثات الغازات الدفيئة والمحافظة على البيئة.
أمن الطاقة
عدد الخبير المهندس محمد الغزال، حزمة مكاسب من استخدام الهيدروجين في الحافلات، من بينها: يساعد الهيدروجين في معالجة العديد من تحديات الطاقة الحرجة، ويساعد في تخزين الناتج المتغير من مصادر الطاقة المتجددة، ويوفر طرقا لإزالة الكربون، ويساعد في تحسين جودة الهواء وتعزيز أمن الطاقة، مستعرضًا خيارين لإنتاج الهيدروجين منخفض الانبعاثات على نطاق واسع، وهما: الهيدروجين الأخضر المشتق من التحليل الكهربائي من كهرباء تولد من مصادر متجددة، الهيدروجين الأزرق المشتق من الغاز الطبيعي الذي تم اقترانه بعملية احتجاز الكربون وتخزينه، ويمكن وصف الدور النسبي المستقبلي للهيدروجين الأخضر والأزرق في نقل الطاقة بقدرات كل منهما على ضغط وتخفيض التكاليف بمرور الوقت.
وقود نظيف
أكد الغزال أن الأبحاث والدراسات المتعمقة التي تركز على نطاقات مختلفة من تطورات تكنولوجيا الهيدروجين، تشير إلى نتائج واعدة، بالنسبة لنقل الهيدروجين يمكن ضغطه للمسافات القصيرة، ولمسافات نقل أطول يتم تحويل الهيدروجين إلى سائل، لتسهيل نقله لدول العالم المستهلكة للطاقة، وتطوير عملية الإنتاج، وتخزين وتوزيع يدعم انتشار الهيدروجين كوقود نظيف حول العالم، لافتًا إلى أن هناك تزايدا في الاهتمام بالهيدروجين الأخضر، إذ إنه مع انخفاض تكاليف الطاقة الشمسية الكهروضوئية، وتوليد الرياح، يمكن أن يصبح بناء المحلل الكهربائي في مواقع ذات ظروف موارد متجددة ممتازا، وخيار إنتاج وتوريد منخفض التكلفة للهيدروجين، وأن مشروعات التخزين المتقدم للطاقة النظيفة، تعمل على تخزين كميات كبيرة من الهيدروجين الغازي المنتج من مصادر متجددة لتخزين الطاقة الموسمية على المدى الطويل.
الحافلة الهيدروجينية
• استخدام تقنيات صديقة للبيئة.
• تعزز الابتكار في قطاع النقل.
• تقدم حلول نقل متقدمة وموثوقة.
• انبعاثات كربونية: صفر.
• أقصى مدى: 635 كلم.
• سعة الركاب: 45 راكبًا.
• السرعة: 100 كلم في الساعة.
أمن الطاقة
عدد الخبير المهندس محمد الغزال، حزمة مكاسب من استخدام الهيدروجين في الحافلات، من بينها: يساعد الهيدروجين في معالجة العديد من تحديات الطاقة الحرجة، ويساعد في تخزين الناتج المتغير من مصادر الطاقة المتجددة، ويوفر طرقا لإزالة الكربون، ويساعد في تحسين جودة الهواء وتعزيز أمن الطاقة، مستعرضًا خيارين لإنتاج الهيدروجين منخفض الانبعاثات على نطاق واسع، وهما: الهيدروجين الأخضر المشتق من التحليل الكهربائي من كهرباء تولد من مصادر متجددة، الهيدروجين الأزرق المشتق من الغاز الطبيعي الذي تم اقترانه بعملية احتجاز الكربون وتخزينه، ويمكن وصف الدور النسبي المستقبلي للهيدروجين الأخضر والأزرق في نقل الطاقة بقدرات كل منهما على ضغط وتخفيض التكاليف بمرور الوقت.
وقود نظيف
أكد الغزال أن الأبحاث والدراسات المتعمقة التي تركز على نطاقات مختلفة من تطورات تكنولوجيا الهيدروجين، تشير إلى نتائج واعدة، بالنسبة لنقل الهيدروجين يمكن ضغطه للمسافات القصيرة، ولمسافات نقل أطول يتم تحويل الهيدروجين إلى سائل، لتسهيل نقله لدول العالم المستهلكة للطاقة، وتطوير عملية الإنتاج، وتخزين وتوزيع يدعم انتشار الهيدروجين كوقود نظيف حول العالم، لافتًا إلى أن هناك تزايدا في الاهتمام بالهيدروجين الأخضر، إذ إنه مع انخفاض تكاليف الطاقة الشمسية الكهروضوئية، وتوليد الرياح، يمكن أن يصبح بناء المحلل الكهربائي في مواقع ذات ظروف موارد متجددة ممتازا، وخيار إنتاج وتوريد منخفض التكلفة للهيدروجين، وأن مشروعات التخزين المتقدم للطاقة النظيفة، تعمل على تخزين كميات كبيرة من الهيدروجين الغازي المنتج من مصادر متجددة لتخزين الطاقة الموسمية على المدى الطويل.
الحافلة الهيدروجينية
• استخدام تقنيات صديقة للبيئة.
• تعزز الابتكار في قطاع النقل.
• تقدم حلول نقل متقدمة وموثوقة.
• انبعاثات كربونية: صفر.
• أقصى مدى: 635 كلم.
• سعة الركاب: 45 راكبًا.
• السرعة: 100 كلم في الساعة.
