ضمن الاحتفاء باليوم العالمي للتطوع، عملت المملكة، ممثلةً في الجهات ذات العلاقة، على ترسيخ ثقافة العمل التطوعي ليكون وفق نهج مجوَّد يحفز على التبني المجتمعي والتنظيم والتمكين، وصولاً إلى مليون متطوع ومتطوعة نهاية عام 2030، بإطلاق العديد من الفعاليات والمبادرات، بمشاركة الجهات الحكومية والخاصة والجمعيات الخيرية المختلفة.
حاضنة سعودية
يعدّ اليوم العالمي للتطوع فرصة للمنظمات والجهات المعنية لتعزيز إسهامها في التنمية على المستويات المحلية والوطنية والدولية، تحقيقًا للتنمية البشرية المستدامة من خلال دعم أنشطة هذه المنظمات، واتخاذ التدابير من أجل زيادة وتنمية الوعي بأهمية الخدمة التطوعية، في حين يعتبر يوم التطوع السعودي، الذي انطلق منذ عام 2020، امتدادًا لمبادراتها المتعلقة بالعمل التطوعي، التي من بينها: تدشين المنصة الوطنية للعمل التطوعي التي تعد حاضنة سعودية للعمل التطوعي، وتوافر بيئة آمنة تخدم وتنظم العلاقة بين المتطوعين والجهات الموفرة للفرص التطوعية في المملكة.
المواطنة والعطاء
يمثل نهج العمل التطوعي تجسيدًا لقيم المواطنة والعطاء، بوصف العمل التطوعي سمة المجتمعات الحيوية؛ لدوره في تفعيل طاقات المجتمع، وإثراء الوطن بمنجزات أبنائه وسواعدهم؛ ليشكل التطوع المجتمع السعودي على الأصعدة كافة ومختلف المجالات؛ حيث يركز شعار عام 2024 على أهمية الابتكار والتكنولوجيا لتعزيز العمل التطوعي عالميًا، باعتباره من المواضيع الرئيسية التي يتم التركيز عليه الآن على مختلف الأصعدة.
قيم البذل
أقرت الأمم المتحدة اليوم العالمي للتطوع في عام 1985، لتحتفي به دول العالم كافة في 5 ديسمبر من كل عام؛ بغية التعريف بالعمل التطوعي وإبراز جهود المنخرطين فيه، وتحفيز شرائح المجتمع للمشاركة في مختلف المبادرات المجتمعية.
وتشكل هذه الفعالية تجمعًا عالميًا لتعزيز قيم البذل والعطاء وترسيخًا لثقافة العمل التطوعي وأثره الإيجابي على المجتمعات، فضلاً عن الاحتفاء بالمتطوعين في أنحاء العالم تقديرًا لجهودهم المبذولة.
وعملت المملكة ممثلةً في الجهات ذات العلاقة على ترسيخ ثقافة العمل التطوعي ليكون وفق نهج مجوَّد يحفز على التبني المجتمعي والتنظيم والتمكين، في ظل مشاركتها دول العالم في الاحتفاء باليوم العالمي للتطوع، ويحظى المتطوعون ببرامج تدريبية وتأهيلية تمشيًا مع قيمه والعناية بجودة المخرج وتفعيل طاقات المجتمع.
ويعد اليوم العالمي للتطوع فرصة للمنظمات والجهات المعنية لتعزيز إسهامها في التنمية على المستويات المحلية والوطنية والدولية؛ تحقيقًا للتنمية البشرية المستدامة من خلال دعم أنشطة هذه المنظمات؛ واتخاذ التدابير من أجل زيادة وتنمية الوعي بأهمية الخدمة التطوعية.
استشارات نوعية
أطلقت وزارة التعليم فعاليات يوم التطوع السعودي والعالمي 2024، تحت شعار «مجتمع معطاء»، وشهِدت فعاليات اليوم الأول جلسةَ حواريةَ بعنوان: «التطوع في التعليم.. التوجهات والتطلعات»، شارك فيها المشرف العام على المسؤولية المجتمعية والعمل التطوعي بالوزارة، المهندس مشاري الجويرة، ومدير عام مركز التطوع الصحي بوزارة الصحة، الدكتور أحمد غزواني، ومدير إدارة التطوع في المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، المهندس محمد آل ساعد، فيما أدارها المهتم بالمشاركة المجتمعية والعمل التطوعي محمد الشثري.
وتضمنت الفعاليات إقامة ورشتي عمل، الأولى بعنوان: تفعيل التطوع الاحترافي في التعليم، قدمها مدير إدارة العمل التطوعي بجامعة الملك عبد العزيز متعب المالكي، أمّا الأخرى فكانت بعنوان: الابتكار في تصميم الفرص التطوعية الطلابية المرتكزة على التطوع المهاري، قدّمها المستشار المعتمد للمعيار الوطني السعودي للتطوع، يوسف البخيت. واشتملت كذلك على فعالية تطوع الخبراء، حيث شاركت نخبة من الكفاءات التعليمية بخبراتهم المتنوعة، وذلك من خلال تقديم استشارات نوعية في تخصصاتهم لتقديم حلول نوعية للتحديات التي تواجه المستفيدين من الطلاب والمتدربين.
واستهدفت الفعاليات المنفذة جميع أفراد المجتمع التعليمي، من الطلاب والمتدربين والمعلمين وأعضاء هيئة التدريس، إلى جانب الموظفين والجهات الشريكة، وتأتي هذه الفعاليات ضمن جهود الوزارة لتعزيز روح العطاء والمسؤولية الاجتماعية لدى جميع أفراد المجتمع التعليمي، وتعميق أثر العمل التطوعي كجزء أساسي من التنمية المستدامة في المملكة.
المنصة الوطنية
تمكن المنصة الوطنية للعمل التطوعي الراغبين في المكان والزمان، والمجال الذي يناسب خبرة ومهارة المتقدم، كما تتيح توثيق ساعاتك وإصدار شهاداتك التطوعية، كي تتيح المنصة المشاركة بفكرة تسهم في تفعيل العمل التطوعي، وتتيح مشاركة المتطوعين من خلال الفكرة التي يمكن أن تتبناها الجهات المعنية.
مجالات التطوع
فني
مالي
قانوني
بيئي
تدريبي
ترفيهي
صحي
تقني
تسويقي
الأمن والسلامة
عام
اجتماعي
نفسي
ثقافي
إغاثي
خدمي
رياضي
هندسي
إداري
التربية والتعليم
ديني
ضيوف الرحمن
تنظيمي
الإسكان
حاضنة سعودية
يعدّ اليوم العالمي للتطوع فرصة للمنظمات والجهات المعنية لتعزيز إسهامها في التنمية على المستويات المحلية والوطنية والدولية، تحقيقًا للتنمية البشرية المستدامة من خلال دعم أنشطة هذه المنظمات، واتخاذ التدابير من أجل زيادة وتنمية الوعي بأهمية الخدمة التطوعية، في حين يعتبر يوم التطوع السعودي، الذي انطلق منذ عام 2020، امتدادًا لمبادراتها المتعلقة بالعمل التطوعي، التي من بينها: تدشين المنصة الوطنية للعمل التطوعي التي تعد حاضنة سعودية للعمل التطوعي، وتوافر بيئة آمنة تخدم وتنظم العلاقة بين المتطوعين والجهات الموفرة للفرص التطوعية في المملكة.
المواطنة والعطاء
يمثل نهج العمل التطوعي تجسيدًا لقيم المواطنة والعطاء، بوصف العمل التطوعي سمة المجتمعات الحيوية؛ لدوره في تفعيل طاقات المجتمع، وإثراء الوطن بمنجزات أبنائه وسواعدهم؛ ليشكل التطوع المجتمع السعودي على الأصعدة كافة ومختلف المجالات؛ حيث يركز شعار عام 2024 على أهمية الابتكار والتكنولوجيا لتعزيز العمل التطوعي عالميًا، باعتباره من المواضيع الرئيسية التي يتم التركيز عليه الآن على مختلف الأصعدة.
قيم البذل
أقرت الأمم المتحدة اليوم العالمي للتطوع في عام 1985، لتحتفي به دول العالم كافة في 5 ديسمبر من كل عام؛ بغية التعريف بالعمل التطوعي وإبراز جهود المنخرطين فيه، وتحفيز شرائح المجتمع للمشاركة في مختلف المبادرات المجتمعية.
وتشكل هذه الفعالية تجمعًا عالميًا لتعزيز قيم البذل والعطاء وترسيخًا لثقافة العمل التطوعي وأثره الإيجابي على المجتمعات، فضلاً عن الاحتفاء بالمتطوعين في أنحاء العالم تقديرًا لجهودهم المبذولة.
وعملت المملكة ممثلةً في الجهات ذات العلاقة على ترسيخ ثقافة العمل التطوعي ليكون وفق نهج مجوَّد يحفز على التبني المجتمعي والتنظيم والتمكين، في ظل مشاركتها دول العالم في الاحتفاء باليوم العالمي للتطوع، ويحظى المتطوعون ببرامج تدريبية وتأهيلية تمشيًا مع قيمه والعناية بجودة المخرج وتفعيل طاقات المجتمع.
ويعد اليوم العالمي للتطوع فرصة للمنظمات والجهات المعنية لتعزيز إسهامها في التنمية على المستويات المحلية والوطنية والدولية؛ تحقيقًا للتنمية البشرية المستدامة من خلال دعم أنشطة هذه المنظمات؛ واتخاذ التدابير من أجل زيادة وتنمية الوعي بأهمية الخدمة التطوعية.
استشارات نوعية
أطلقت وزارة التعليم فعاليات يوم التطوع السعودي والعالمي 2024، تحت شعار «مجتمع معطاء»، وشهِدت فعاليات اليوم الأول جلسةَ حواريةَ بعنوان: «التطوع في التعليم.. التوجهات والتطلعات»، شارك فيها المشرف العام على المسؤولية المجتمعية والعمل التطوعي بالوزارة، المهندس مشاري الجويرة، ومدير عام مركز التطوع الصحي بوزارة الصحة، الدكتور أحمد غزواني، ومدير إدارة التطوع في المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، المهندس محمد آل ساعد، فيما أدارها المهتم بالمشاركة المجتمعية والعمل التطوعي محمد الشثري.
وتضمنت الفعاليات إقامة ورشتي عمل، الأولى بعنوان: تفعيل التطوع الاحترافي في التعليم، قدمها مدير إدارة العمل التطوعي بجامعة الملك عبد العزيز متعب المالكي، أمّا الأخرى فكانت بعنوان: الابتكار في تصميم الفرص التطوعية الطلابية المرتكزة على التطوع المهاري، قدّمها المستشار المعتمد للمعيار الوطني السعودي للتطوع، يوسف البخيت. واشتملت كذلك على فعالية تطوع الخبراء، حيث شاركت نخبة من الكفاءات التعليمية بخبراتهم المتنوعة، وذلك من خلال تقديم استشارات نوعية في تخصصاتهم لتقديم حلول نوعية للتحديات التي تواجه المستفيدين من الطلاب والمتدربين.
واستهدفت الفعاليات المنفذة جميع أفراد المجتمع التعليمي، من الطلاب والمتدربين والمعلمين وأعضاء هيئة التدريس، إلى جانب الموظفين والجهات الشريكة، وتأتي هذه الفعاليات ضمن جهود الوزارة لتعزيز روح العطاء والمسؤولية الاجتماعية لدى جميع أفراد المجتمع التعليمي، وتعميق أثر العمل التطوعي كجزء أساسي من التنمية المستدامة في المملكة.
المنصة الوطنية
تمكن المنصة الوطنية للعمل التطوعي الراغبين في المكان والزمان، والمجال الذي يناسب خبرة ومهارة المتقدم، كما تتيح توثيق ساعاتك وإصدار شهاداتك التطوعية، كي تتيح المنصة المشاركة بفكرة تسهم في تفعيل العمل التطوعي، وتتيح مشاركة المتطوعين من خلال الفكرة التي يمكن أن تتبناها الجهات المعنية.
مجالات التطوع
فني
مالي
قانوني
بيئي
تدريبي
ترفيهي
صحي
تقني
تسويقي
الأمن والسلامة
عام
اجتماعي
نفسي
ثقافي
إغاثي
خدمي
رياضي
هندسي
إداري
التربية والتعليم
ديني
ضيوف الرحمن
تنظيمي
الإسكان
