وأثناء جمع العينات في بحيرة جارفيلد بارك، جمع أحد الطلاب فضلات الأوز التي تحتوي على سلالة من البكتيريا، التي تم التعرف عليها لاحقًا باسم Pseudomonas idahoensis، مركبًا جديدًا أثار اهتمام العلماء بسبب تطبيقاته الطبية الحيوية المحتملة.
وباستخدام الروبوتات المعملية، قام الطلاب ببرمجة روبوت متخصص لعزل مستعمرات بكتيرية وإجراء اختبارات بيولوجية، واختبار النشاط المضاد للميكروبات. وبعد تحديد Pseudomonas idahoensis كمرشح واعد، أجرى فريق الجامعة تحليلات متقدمة باستخدام الرنين المغناطيسي النووي ومطياف الكتلة.
ولم يكشف تحليلهم عن خصائص مضادة للميكروبات فحسب، بل أدى أيضًا إلى اكتشاف مركب غير معروف سابقًا.