فيما حصر باحث، نحو 8 تحديات تواجه المسرح السعودي، وهي: تفاعل الجمهور، وقلة الاستثمارات، والتنسيق بين الجهات ذات العلاقة، والبنى التحتية، والمسرح الأكاديمي، وحدودية الفرص، والأعمال القائمة على الخبرة والتجارب الشخصية، والاحتراف، عدَّد 7 مزايا في استخدام القصص بالمسرح، هي: إحياء القصص التاريخية، الجديد مقابل التقليدي، التنوع الثقافي «العادات والطقوس»، السرد المنطقي، التقنيات المتعددة، الارتباط العاطفي، تفاعل الجمهور «تقييم، تفاعل»، موضحًا أن هناك 6 أنواع للقصص في المسرح، وهي: دينية، أساطير، تاريخية، ملحمية، خرافات، شعبية.
حرية الأفكار
أبان الباحث المسرحي علي الأحمد، في بحث حمل مسمى: «تأثير القصص الشعبية على المسرح.. مسرح الأحساء أنموذجًا»، أن القصص الشعبية، لها مزايا عديدة من بينها: البساطة والرمزية، والبطولة المطلقة، والمثالية، وتتناقل شفهيًا، وتعكس الثقافة، ودمج الخيال بالواقع، وحرية الأفكار والموضوعات، لافتًا إلى أن البيانات الإحصائية المسرحية في الأحساء، التي ارتبطت بالقصص الشعبية نحو 34 مسرحية للكبار خلال الفترة الزمنية من 1972 حتى 2007 «35 عامًا»، ومسرحيات الأطفال نحو 10 مسرحيات خلال الفترة الزمنية 1982 حتى 2006 «24 عامًا».
استعرض نشأة المسرح في الحضارات القديمة:
01 - مصر القديمة: كان طقوسيًا وصوفيًا مرتبطًا بالعقائد والأساطير.
02 - بابل وآشور: الاحتفالات الدينية والمهرجانات المجتمعية، أدت إلى ظهور مسرحيات تظهر مظاهر الحياة الاجتماعية.
03 -اليونان القديمة: المسرح اليوناني، استخدم الطقوس الدينية، وكانت القصص تُؤدى في مسارح مفتوحة.
04 - روما القديمة: الرومان طوروا المسرح اليوناني، وأضافوا مظاهر جديدة لروما القديمة مثل المسرحيات الكوميدية.
المسرح في العصور الوسطى:
01 - العصور المظلمة: الكنيسة، كانت ذات تأثير كبير على الفنون والثقافة خلال هذه الفترة.
02 - المسرح الديني: الطقوس الدينية، أدت إلى ظهور العروض المسرحية، التي تُقدم قصصًا من الكتاب المقدس.
03 - المسرح الشعبي: بدأ ظهور نوع جديد من المسرح الشعبي، الذي يُقدم قصصًا محلية وتراثية.
04 - العروض المتحركة: كانت العروض المتحركة ذات شعبية كبيرة في هذه الفترة، وتُقدم قصصًا عن الشخصيات الخرافية.
أهمية المسرح السعودي:
01 - التعليم.
02 - التسلية.
03 - التوعية.
04 - الدمج للأفراد.
05 - الوعي المجتمعي.
06 - مناقشة القضايا.
07 - اكتشاف المواهب.
08 - الترفيه والتسلية.
حرية الأفكار
أبان الباحث المسرحي علي الأحمد، في بحث حمل مسمى: «تأثير القصص الشعبية على المسرح.. مسرح الأحساء أنموذجًا»، أن القصص الشعبية، لها مزايا عديدة من بينها: البساطة والرمزية، والبطولة المطلقة، والمثالية، وتتناقل شفهيًا، وتعكس الثقافة، ودمج الخيال بالواقع، وحرية الأفكار والموضوعات، لافتًا إلى أن البيانات الإحصائية المسرحية في الأحساء، التي ارتبطت بالقصص الشعبية نحو 34 مسرحية للكبار خلال الفترة الزمنية من 1972 حتى 2007 «35 عامًا»، ومسرحيات الأطفال نحو 10 مسرحيات خلال الفترة الزمنية 1982 حتى 2006 «24 عامًا».
استعرض نشأة المسرح في الحضارات القديمة:
01 - مصر القديمة: كان طقوسيًا وصوفيًا مرتبطًا بالعقائد والأساطير.
02 - بابل وآشور: الاحتفالات الدينية والمهرجانات المجتمعية، أدت إلى ظهور مسرحيات تظهر مظاهر الحياة الاجتماعية.
03 -اليونان القديمة: المسرح اليوناني، استخدم الطقوس الدينية، وكانت القصص تُؤدى في مسارح مفتوحة.
04 - روما القديمة: الرومان طوروا المسرح اليوناني، وأضافوا مظاهر جديدة لروما القديمة مثل المسرحيات الكوميدية.
المسرح في العصور الوسطى:
01 - العصور المظلمة: الكنيسة، كانت ذات تأثير كبير على الفنون والثقافة خلال هذه الفترة.
02 - المسرح الديني: الطقوس الدينية، أدت إلى ظهور العروض المسرحية، التي تُقدم قصصًا من الكتاب المقدس.
03 - المسرح الشعبي: بدأ ظهور نوع جديد من المسرح الشعبي، الذي يُقدم قصصًا محلية وتراثية.
04 - العروض المتحركة: كانت العروض المتحركة ذات شعبية كبيرة في هذه الفترة، وتُقدم قصصًا عن الشخصيات الخرافية.
أهمية المسرح السعودي:
01 - التعليم.
02 - التسلية.
03 - التوعية.
04 - الدمج للأفراد.
05 - الوعي المجتمعي.
06 - مناقشة القضايا.
07 - اكتشاف المواهب.
08 - الترفيه والتسلية.
