كشف وزير التعليم يوسف البنيان، أن الوزارة أعادت تأهيل وبناء 580 مشروعا تعليميا بتكلفة أكثر من ملياري ريال، إضافة إلى رصد أكثر 166 مشروعا بتكلفة أكثر من 4 مليارات خلال عام 2025م.
وأكد خلال مشاركته في ملتقى الميزانية 2025، أن برنامج خادم الحرمين الشريفين أسهم في ابتعاث أكثر من 10 آلاف طالب إلى أفضل 200 جامعة حول العالم، مبرزًا انضمام 3 جامعات في التصنيف الدولي كأفضل 200 جامعة حول العالم، إضافة إلى أن أعداد الموهوبين ارتفع في عام 2024م إلى أكثر من 10%، مؤكدًا أن أعداد الموهوبين في البرامج المخصصة لذلك بلغ أكثر من 28 طالبًا وطالبة.
وأشار وزير التعليم، إلى أهم المنجزات التي تحققت في عام 2024م، التي انبثقت من أربعة مرتكزات رئيسية لمنظومة التعليم، من خلال إنشاء المركز الوطني لتطوير المناهج، إضافة إلى إعادة المعهد المهني ودوره لتطوير المعلمين الذي يعد بوابة المعلمين للمدرسة، فضلًا عن الموافقة على برنامج ريادة الجامعات، وكذلك مبادرة إعادة وهيكلة وحوكمة المؤسسة العامة للتعليم التقني والمهني، مبينًا أن الوزارة تمكنت من الحصول على نمو مميز في الطفولة المبكرة التي تعد جزءًا رئيسًا لدعم منظومة التعليم حيث بلغت 34% والمستهدف 90% بحلول 2030.
ولفت النظر إلى أن وزارة التعليم خفضت إدارات التعليم من 47 إلى 16 إدارة و 50% من مكاتب الإشراف حتى الآن، مؤكدًا أنه بحلول نهاية عام 2025م ستنتقل عملية الإشراف إلى المدارس مما سينعكس على كفاءة الإنفاق.
وتطرق إلى الشراكات مع القطاع الخاص والقطاع غير الربحي، اللذين يعدان مكونين رئيسيين في منظومة التعليم، مؤكدًا سعي الوزارة إلى تمكين وتعزيز هيئة تقويم التعليم خلال الفترة المقبلة، من أجل تعزيز الأداء المدرسي والجامعي.
وأكد خلال مشاركته في ملتقى الميزانية 2025، أن برنامج خادم الحرمين الشريفين أسهم في ابتعاث أكثر من 10 آلاف طالب إلى أفضل 200 جامعة حول العالم، مبرزًا انضمام 3 جامعات في التصنيف الدولي كأفضل 200 جامعة حول العالم، إضافة إلى أن أعداد الموهوبين ارتفع في عام 2024م إلى أكثر من 10%، مؤكدًا أن أعداد الموهوبين في البرامج المخصصة لذلك بلغ أكثر من 28 طالبًا وطالبة.
وأشار وزير التعليم، إلى أهم المنجزات التي تحققت في عام 2024م، التي انبثقت من أربعة مرتكزات رئيسية لمنظومة التعليم، من خلال إنشاء المركز الوطني لتطوير المناهج، إضافة إلى إعادة المعهد المهني ودوره لتطوير المعلمين الذي يعد بوابة المعلمين للمدرسة، فضلًا عن الموافقة على برنامج ريادة الجامعات، وكذلك مبادرة إعادة وهيكلة وحوكمة المؤسسة العامة للتعليم التقني والمهني، مبينًا أن الوزارة تمكنت من الحصول على نمو مميز في الطفولة المبكرة التي تعد جزءًا رئيسًا لدعم منظومة التعليم حيث بلغت 34% والمستهدف 90% بحلول 2030.
ولفت النظر إلى أن وزارة التعليم خفضت إدارات التعليم من 47 إلى 16 إدارة و 50% من مكاتب الإشراف حتى الآن، مؤكدًا أنه بحلول نهاية عام 2025م ستنتقل عملية الإشراف إلى المدارس مما سينعكس على كفاءة الإنفاق.
وتطرق إلى الشراكات مع القطاع الخاص والقطاع غير الربحي، اللذين يعدان مكونين رئيسيين في منظومة التعليم، مؤكدًا سعي الوزارة إلى تمكين وتعزيز هيئة تقويم التعليم خلال الفترة المقبلة، من أجل تعزيز الأداء المدرسي والجامعي.